• فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة
الجمعة 3 فبراير 2023
جسر بريس
Advertisement
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
جسر بريس
No Result
View All Result

المغرب : جنة الله في أرضه

Share on FacebookShare on Twitter

بينما كنت جالسا بمنزلي في ديار المهجر و الغربة بألمانيا ، أرتشف كوب القهوة ، كعادتي المعهودة من قديم كلما استشعرت بوجع مغاص الأفكار تتحرك داخل رحم ذهني وتتزاحم حولي بعنف و بسرعة كبيرة ،وهي تنبهني على أن مدة حملها قد اكتملت ، وقد حان وقت وضعها ، لتخرج للحياة و تبحث عمن يؤمن بها ويتبناها و يقرها في قرارة نفسه ، ويرعاها لكي تترعرع و تكبر وتنتشر وتعم فوائدها ، أو لكي تصادف من يخالفها معها ويقف في مرمى عدائها لقتلها في مهدها وتدفن إلى غير رجعة ، و لا يكتب لها أن تعيش أكثر لتتداول بالطرح والنقاش .

إن أفكاري وليدة اليوم ، جائت من شوقي إلى بلدي المغرب ،و تأملي الدائم في جماله، ودعائي له بسلامة أرضه وأهله، إنني أقصد بجلاء المغرب الذي نحسد عليه، كما أصدق القول في ذلك ، وأبدع في الغناء له أخونا المرحوم عبد الصادق شقارة، أكرم الله مثواه، و أوصانا -ونحن صغارا – عن طريق أغنيته الجميلة بقوله : (أوليدي. رد بالك هادي بلادك راك انت محسود عليها ). ، و أكد على كوننا محسودين عليها من غيرنا .

وبعد سنوات من ذلك ، وما اعترانا من الكبر و النضج ، توصلنا إلى صدق الصادق في كل ما قاله في تلك الأغنية ، وأننا يقينا نحسد ليس فقط على هذا البلد كما قال ، بل أيضا على طبيعة عيشنا وتعايشنا ، وعلى الألفة والطيبوبة والمحبة التي تألف بين قلوبنا نحن مغاربة

فما سبب ذلك؟

1) بخصوص البلد :

أقل ما يستحق أن يوصف به المغرب، أنه جنة الله في أرضه، قد يبدو للعديد أعزائي القراء أنني أبالغ فيما أقول، لكن عندما تسمع عبر وسائل الإعلام الأجنبية ، بأن بلادنا يحتل المراتب الأولى كوجهة سياحة عالمية ، فاعلم أن ذلك لم يأتي من فراغ، لأن النحل عندما يحب السفر والتجوال في الأرض ، لا يسافر ليجتمع و لا يحط إلا فوق الورود والأزهار الحلوة شكلا ومذاقا ، و المغرب إن أسقطنا وصف الزهور والورود على دول العالم بناءا على ما حباها الله به من جمال في الطبيعة، ومقارنتها فيما بينها ،فأكيد فصنفه بمملكة الورود والأزهار .

وإنني تحدى الجميع ، أن تجدوا في العالم طبيعة متنوعة صحراوية بشمسها الحارقة، ورمالها الذهبية، و جبالها الشاهقة وثلوجها الناصعة البياض ، وبحريها الكبيرين على طول حدودها، و خضرة مما تشتهي الأعين مفروشة فوق أغلب مساحات أراضيه مساحات غابات كبيرة ، و نباتات كثيفة ومتنوعة ، وأنهار محلية المنبع والمصب .فاللهم زد و بارك .

و ليس هذا فقط ما يغني المغرب ويجعله مصدر ثراء وجمال ، بل هناك شيء آخر لا يقل أهمية، وهو الإنسان المغربي بمختلف أجناسه ، من ذكور و إناث .

2) – المرأة المغربية الأصيلة :

واسمحوا لي أن أبدأ بالحديث عنها أولا ، لأنه يضرب بها المثل الجمال الطبيعي ، وما تتميز به من الأناقة و الرقة و الذكاءو التميز و الإبداع الذي جعلها تتفوق على باقي نساء العالم ، يكفيني في التمثيل لهذا ، أن أذكر بعجالة أن المطبخ المغربي والطرز والنسيج والقفطان والأزياء و والأعراس المغربية ، كلها يتم نسبتها إليها ، حتى أصبحت محل إعجاب و إشادة واعتراف دولي عالمي …. فلنرفع القبعة احتراما و إجلال وتقديرا لجداتنا ، وأمهاتنا ، وأخواتنا، وبناتنا المغربيات على كل ما قدمن ولا زلن يقدمن لبلدهن في كل المجالات، حتى تلك التي لم يسعفني الوقت للحديث عنها،كالمجالات العلمية والثقافية والتربوية وغيرها والتي حققت فيها أدوارا طلائعية .

3:الرجل المغربي الأصيل :

هو الشجاع ،الشهم ، المقدام ، الكريم، الصانع ،الفلاح، التاجر، المثقف، العالم، الفقيه ، الذي صنع تاريخ بلاده ومجدها العريق بيده ،هو الذي امتد حكمه من الأندلس شمالا إلى نهر السنغال جنوبا ، وترك فيها عمارات وحواضر تاريخية ، لا مثيل لها إلا في الداخل المغربي الحالي ،أو بالمناطق التي كانت خاضعة لحكمه كالأندلس بإسبانيا وتلمسان بالجزائر … وغيرها .

ولا يزال الرجل المغربي محافظا على صناعته التقليدية وعمرانه المتميز ، الذي ازداد عليهما الطلب عالميا لبناء و تأتيث قصور ملوك وأثرياء العالم ، لإعطائها الرونق و الأبهة الملكية التي تمثلها الفخامة المغربية .

الرجل المغربي إنسان جاد بطبعه ، يؤمن بالعمل والخلق والإبداع في كل شيء، ..ولا طالما كان متميز ا و متفوق ،وموفقا حتى في اختيار طبيعة النظام الذي يحكمه ، ألا وهو النظام الملكي الذي يعد الخيط الناظم وخير جامع لإختلاف وشتات الطبائع والعادات والتقاليد وهجات مكوناته المختلفة ، و هو النظام المعجزة الذي استطاع الحفاظ على خصوصيات التنوع والإختلاف ، وجعلها تحقق انسجاما فيما بينها ، وتنصهر مع بعضها البعض لتعصمه وتقويه وتحميه في وجه كل من تسول له نفسه للمساس به ، بمختلف مكوناته الأمازيغية الصنهاجية و المصمودية و الزناتية ، و كذلك العربية و الموريسكية والإفريقية .

ShareTweetShare
Next Post

بنخضراء: "المرأة التجمعية" تدعم الحركة النسائية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أخر المقالات

سفير المغرب في كوت ديفوار: تعاون ممتاز وانسجام تام بين دبلوماسيتي البلدين

كاتب فرنسي والنظام الجزائري يروجون للاشاعات حصول أوكرانيا على دبابات مغربية

بودن : قرار البرلمان الأوروبي المناوئ للمغرب يعبر عن “نهج متسرع و فضفاض”

“الأحرار” يقدم تساؤلات إلى نظيره الأوروبي بشأن المناورات المعادية للمغرب

العالم المغربي “رشيد اليزمي” يقود محادثات لإنشاء مصنعين للبطاريات في المغرب

الأكثر مشاهدة

  • كاتب فرنسي والنظام الجزائري يروجون للاشاعات حصول أوكرانيا على دبابات مغربية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • “لي هوك”: المغرب كله حرام غير الماء ديالو لي حلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • العالم المغربي “رشيد اليزمي” يقود محادثات لإنشاء مصنعين للبطاريات في المغرب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • شرطية أمريكية مِن أصل مغربي تحتفل بترقيتها بتزغريتة على الطريقة المغربية …

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فيديو: الوضع الكارثي يخرج مموني الحفلات عن صمتهم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.