• فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة
الأحد 26 مارس 2023
جسر بريس
Advertisement
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
جسر بريس
No Result
View All Result

الجذور التاريخية للقفطان المغربي

Share on FacebookShare on Twitter

يعد القفطان المغربي اللباس الذي كان يميز السلاطين و الملوك المغاربة منذ القديم رمزا من رموز الفخامة و دليلا على اهتمامهم بالأناقة و الرقي في الملبس .

يعود أصل القفطان المغربي إلى عهد الدولة الموحدية المغربية في القرن 12 ، ليتم توارثه بين المغاربة إلى يومنا هذا ، و قد تم نفي أي أصل يربطه بالعثمانيين من قبل الدكتورة مفيدة عبدالنور قصير استاذة تركية تعمل باحثة بتركيا في أنقرة ، و أنجزت كتابها التطور التاريخي للباس القفطان ، الذي يتحدث عن القفطان و طرق صنعه في كل دولة محددة ، لقد كان القفطان المغربي ذا ألوان داكنة مع أكمام قصيرة ، و يعود الفضل في صناعته لمدينة فاس التي كانت في عهد الموحدين المدينة الصناعية الأولى في العالم سنة 600 هجرية الموافق لسنة 1203 ميلادية حيث انتشرت بها مئات المعامل والمصانع ، من بينها مصانع نسج الثياب .

يقول الحسن الوزان المعروف بليون الإفريقي الذي عاصر الدولة الوطاسية و سفير سلطانها محمد البرتقالي في الصفحة 252 الجزء الأول من كتابه وصف إفريقيا ، وهو يصف نساء مدينة فاس في القرن 15 : (و لباس النساء جميل، إلا انهن في أيام الحر سوى قميص يحزمنه بنطاق لا يخلو من قبح، و يلبسن في الشتاء ثيابا عريضة الاكمام و مخيطة من الأمام مثل ثياب الرجال ) ، وفي هذا المقطع دليل واضح على أن نساء مدينة فاس في القرن الخامس عشر في عهد الدولة الوطاسية برعن في الخياطة و الحياكة، و تحويل القفطان الرجالي المغربي إلى قفطان نسائي .

ومن الأدلة على مغربيته ، ما ذكر عن السلطان أحمد المنصور الذهبي السعدي من اهتمام كبير بأناقته كثيرا ، حيث يقول المؤرخ ‘إبراهيم حركات’ في كتابه ” المغرب عبر التاريخ| الجزء الثاني| الصفحة 370 ” في لباس السلطان السعدي :
(المنصور إتخذ زيا خاصا أدخل فيه القفطان و المنصورية التي نسبت إليه، و صار هذا الزي يتخذه بعده الملوك و الفقهاء) .

أما عن المنصورية التي تعرف اليوم باسم “التكشيطة” عند.المغاربة ، فهي من ابتكار السلطان أحمد المنصور الذهبي حيث يقول المؤرخ “محمد الصغير بن الحاج محمد بن عبدالله الافراني : { و هو لباس من ملف لم يكن مستعملا من قبله و هو أول من اخترعه أضيف إليه فقيل: المنصورية} [ الدكتور و المؤرخ عبدالكريم كريم، المغرب في عهد الدولة السعدية، الصفحة 305 ].

وفي عهد الدولة العلوية ، كان القفطان جزءا من لباس الملوك ، مخصصا للظهور في المناسبات و الحفلات التي تقام في القصر ، و يذكر مؤرخ الدولة العلوية و نقيب أشرافها “مولاي عبدالرحمان بن زيدان في كتابه” الصولة و الجولة في في معالم نظم الدولة | صفحة 59 ” ، أن السلاطين العلويين كانوا يحتفظون بالقفاطين المصنوعة من ثوب الملف في صناديق خشبية و مكسوة .

و في سنة 1830 التي احتلت فيه فرنسا مدينة الجزائر (ولاية الجزائر العاصمة) ، فقد نزح للمغرب على مدينة تطوان حوالي 700 لاجئ جزائري ، فأوصى السلطان “عبدالرحمان بن هشام” خديمه قائد مدينة طنجة “عبدالرحمان أشعاش” ، بأن يحسن استقبالهم و إيوائهم، فاستقبلت تطوان عددا كبيرا منهم قبل أن توزعهم على مراكز أخرى، لأن كثيرا منهم كانوا فقراء و لا يملكون حرفة .[ محمد داود، تاريخ تطوان ج8 الصفحة 315 ؛ المغرب عبر التاريخ، المجلد الثالث صفحة 216] .

و أيضا أوصى السلطان خديمه في طنجة بأن يعطي لكل وافد على مدينة تطوان قفطان ملف حيث ، و قد وردت في إشارات في الرسائل السلطانية المتبادلة بين السلطان محمد بن هشام و قائد تطوان أشعاش لها دلالة على أن القفطان أحد أهم الملابس التي كان يرتديها التطوانيون : “نأمر خادمنا القائد عبد الرحمان أشعاش ان يدفع لخيل اهل تطوان الواردين من حضرتنا قفطان ملف، لكل واحد منهم ” .[ محمد داود، تاريخ تطوان ج8 الصفحة 52 ؛ الجزائريون في تطوان، الصفحة 127 ] .

القفاطين التقليدية للمرأة المغربية خلال القرن التاسع عشر موجودة الآن في المتاحف. بعضها في متحف الوداية بالرباط.

ShareTweetShare
Next Post

أول تحرك لفلسطين بعد تصريحات سفيرها بالسنغال بشأن المغرب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أخر المقالات

خبير يُفكك خلفيات لقاء بوريطة ببلينكن ومسؤولين أمريكيين آخرين

رئيس الحكومة يبحث تطوير رقمنة الولوج للتمويل مع الملكة ماكسيما

لجنة تصادق على مشاريع تنموية بإقليم الخميسات

احمد نورالدين: السعودية والعالم العربي اكبر الخاسرين في الاتفاق السعودي الايراني

نائب برلماني : معارضة “البوز” تغيب عن اجتماع لمناقشة ارتفاع الأسعار مقابل حضور وازن للاغلبية

الأكثر مشاهدة

  • المغرب : نشطاء يطلقون دعوات الى مقاطعة التمور الجزائرية المسرطنة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المغرب مرشح لتعويض أوكرانيا في الملف “الثلاثي” لاستضافة كأس العالم 2030

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • كواليس تكشف لاول مرة.. الزميل نبيل هرباز يكشف عداء عبد القادر بن قرينة الجزائري للمغرب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ما دواعي اختيار “الكاف” تكريم الملك “محمد السادس” ودعوته للحضور رسميا في حفل جائزة “التميز الرياضي”؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإذاعة وصمودها الأسطوري أمام الصورة .. نبيلة كوميمي الصوت الدافئ داخل الإذاعة الوطنية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.