• فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة
الجمعة 3 فبراير 2023
جسر بريس
Advertisement
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
جسر بريس
No Result
View All Result

خبير مغربي : قنبلة فكيك تمت يوم 8 يونيو 1903 من طرف الجيش الفرنسي

Battle of Isly, 1844. Battle between France and Morocco, near the Isly River, on 14 August 1844. Part of the First Franco-Moroccan War.

Battle of Isly, 1844. Battle between France and Morocco, near the Isly River, on 14 August 1844. Part of the First Franco-Moroccan War.

Share on FacebookShare on Twitter
بعد خوض المغرب معركة وادي إسلي سنة 1844، دفاعا عن المغرب الأوسط (الذي سيصبح اسمه الجزائر)، استجابة لاستغاثة الأمير عبد القادر واستجابة لبيعة أهل تلمسان وكل رعايا سلطان المغرب فيما يعرف اليوم بالغرب الجزائري حاليا، سعت فرنسا بأساليب عسكرية ودبلوماسية إلى توسيع الرقعة الجغرافية لمستعمرتها بالجزائر..
ومع ظهور المقاومة الشرسة للاحتلال الفرنسي سنة 1881 بقيادة الشيخ بوعمامة، ابن مدينة فكيك، والذي قرصنته الجزائر الحديثة وتقدمه على أنه جزائري، أيقنت فرنسا أن استتباب أمنها في “الجزائر الفرنسية” مرتبط بالسيطرة على فكيك، وهو ما عبر عنه اليوطي الذي كان حاكما عسكريا في منطقة عين الصفراء بالجارة الشرقية، قبل أن يصبح مقيما عاما بالمغرب، حيث قال كلمته الشهيرة “إذا أردنا السلام في الصحراء، فعلينا تدمير فكيك”،بهذه الخلفية، يمكن ان نقرأ الفراغ أو الفخ الذي نصبته الدبلوماسية الفرنسية آنذاك في اتفاقية للا مغنية سنة 1845، والتي سطرت الحدود إلى مكان يسمى “ثنية الساسي” وتركت بقية المناطق مفتوحة دون تحديد بدعوى السماح لقبائل الرحل بالتنقل بماشيتهم، أو بدعوى أن ما وراء فكيك صحراء غير مأهولة وهي مغالطة مقصودة سيؤدي المغرب ثمنها لاحقا باحتلال كل أراضيه بالصحراء الشرقية. وعلى المستوى الاستراتيجي كانت فرنسا تبحث عن ربط “الجزائر الفرنسية” برا بباقي مستعمراتها في غرب إفريقيا والطريق التاريخية الوحيدة هي طريق القوافل التي تمر عبر فكيك نحو الصحراء الشرقية (الساورة، كورارة، توات، القنادسة، أدرار، تدكلت)، وصولا الى غاو وجيني وتمبوكتو في جمهورية مالي الحالية ثم إلى بقية دول غرب إفريقيا.
أحمد نور الدين ، باحث في القضايا الدولية والمتخصص في شؤون شمال افريقيا 
ShareTweetShare
Next Post

الموحدون بالمغرب أول من فرض التعليم على الإناث

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أخر المقالات

كاتب فرنسي والنظام الجزائري يروجون للاشاعات حصول أوكرانيا على دبابات مغربية

بودن : قرار البرلمان الأوروبي المناوئ للمغرب يعبر عن “نهج متسرع و فضفاض”

“الأحرار” يقدم تساؤلات إلى نظيره الأوروبي بشأن المناورات المعادية للمغرب

العالم المغربي “رشيد اليزمي” يقود محادثات لإنشاء مصنعين للبطاريات في المغرب

عبد الفتاح نعوم يكشف خلفيات المناورات المعادية للمغرب بالبرلمان الأوروبي

الأكثر مشاهدة

  • كاتب فرنسي والنظام الجزائري يروجون للاشاعات حصول أوكرانيا على دبابات مغربية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • “لي هوك”: المغرب كله حرام غير الماء ديالو لي حلال

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • العالم المغربي “رشيد اليزمي” يقود محادثات لإنشاء مصنعين للبطاريات في المغرب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • شرطية أمريكية مِن أصل مغربي تحتفل بترقيتها بتزغريتة على الطريقة المغربية …

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • هل يمهد “الحل الدبلوماسي” للأزمة الأوكرانية لنموذج النظام العالمي الجديد؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.