وعرض بايتاس، في البرنامج، الذي تقدمه الزميلة الإعلامية صباح بنداود بمعية الزميل عبد الله لشكر، للتدابير التي اتخذها الحكومة من أجل دعم قطاع النقل للتخفيف عن الأسر، وقرار زيادة مخصصات المقاصة في سياق ارتفاع أسعار المحروقات والقمح والسكر في السوق الدولية.
وتحدث عن الأهمية التي توليها الحكومة لمحاربة الغش والمضاربة في السوق، مؤكدا على أنه يتم التدخل كلما حدث خرق لقانون حرية الأسعار والمنافسة.
وعندما سئل عن مصفاة ” سامير” المتوقفة منذ سنوات، شدد على أنها ليست الحل الوحيد لمواجهة ارتفاع أسعار المحروقات، بل هي جزء من النظام الطاقي الذي يتم إعداده، وليست الحل الوحيد.
بايتاس قال، في الندوة الأسبوعية عقب انعقاد المجلس الحكومي، الخميس الماضي ، “إن سبب ارتفاع أسعار المحروقات معروف، ويرتبط بسياق دولي مطبوع بالحرب، ويزيد فيه يوما بعد يوم اللا يقين حول الأسعار التي يمكن أن تصل إليها هذه المواد”.