• فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة
السبت 25 مارس 2023
جسر بريس
Advertisement
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
جسر بريس
No Result
View All Result

هل هناك حاجة لانعقاد القمة العربية في الجزائر؟

Share on FacebookShare on Twitter

تتجه كل القرائن والتطورات نحو الحسم في إلغاء القمة العربية التي كانت مرتقبة في نونبر المقبل. ويبدو البلد المنظم، أي الجزائر، مصرا على ارتكاب كل الحماقات والقرارات الرعناء التي تمزق الصف العربي وتعمّق الخلافات بين بلدانه، وكانت آخر هذه الحماقات دفع الرئيس التونسي الدمية قيس سعيد نحو استقبال مجرم الحرب المدعو ابراهيم غالي لاختلاق أزمة عربية عربية جديدة بين المغرب وتونس، تنضاف إلى مختلف الأزمات الثنائية التي تخترق الدول العربية وتجعل أي تنسيق سياسي أو استراتيجي أمرا من ضرب المستحيل. وفي ظل هذه الخلافات البنيوية التي تؤثر على مشاريع الوحدة العربية تصبح القمة المرتقبة مجرد تجمع بروتوكولي لا قيمة سياسية له.

في هذا الإطار تتجه دول الخليج العربي إلى إعلان عدم مشاركتها في هذه القمة، ولن يخرج المغرب عن صف المقاطعين وهو يرى التوجيه السياسوي الذي تقوم به الجزائر لهذه القمة من أجل استقطاب موافقة عربية لاحتضان الجمهورية الوهمية في أحضان القمة، أو من أجل السماح بعودة النظام السوري إلى المؤتمر. هذه القمة العربية التي تراوح التحضيرات لها في مكانها، ولا تحظى بأي حماس يذكر في صفوف أغلب القيادات العربية، قد تمثّل محطة جديدة تظهر فيها الجزائر هوسها بالكيد للوحدة الترابية للمغرب، ومثلما حرصت على نسف القمة اليابانية الإفريقية “تيكاد” 8 من خلال توريط الرئاسة التونسية في استقبال المجرم ابراهيم غالي، فإنه من غير المستبعد أن تواصل الجزائر هوايتها في تمزيق الصف العربي بخوض مغامرة شبيهة في هذه القمة.

وإذا كانت القمة العربية ستشكل مناسبة فقط لتعميق الخلافات بدل رأبها وتأجيج النزاعات بدلا من حلها فمن الأفضل أن يتم تأجيلها إلى إشعار آخر، أو حتى إلغاءها في انتظار وضوح الرؤية بخصوص مستقبل العمل العربي المشترك. بعبارة أخرى لن نبالغ إذا قلنا إنه لم تعد هناك حاجة في المرحلة الراهنة لقمة عربية، ما دامت ستشكل فقط ذريعة وسياقا للتأزيم وتفاقم المشكلات العربية العربية. وتزداد رجاحة هذا الموقف عندما يكون البلد المحتضن للقمة حريصا على إيذاء جيرانه الذين ينتمون معه إلى نفس المنظمة، ويعمل ليل نهار وينفق المليارات من الدولارات من أجل تقسيم بلد عربي شقيقي كالمغرب. صحيح أن المغرب كان ولا يزال حريصا على تثمين العمل العربي المشترك والحضور في كل محطاته الأساسية وتنسيق الجهود وتوحيدها لصالح القضايا المشتركة، لكن الظاهر أن كل هذه الأهداف السامية والنبيلة لم يعد لها مجال اليوم في المشهد العربي بعد أن أصبح كل بلد يحتضن هذه القمة يحرص بالأساس على فرض أجندته الخاصة وضيوفه المفضلين.

لقد قطع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مسافات طويلة وبذل جهودا كبيرة وفاشلة محاولا إقناع بعض الدول العربية بالموافقة على السماح لممثل عن الجبهة الانفصالية في حضور القمة ولو بشكل غير رسمي كملاحظ أو مراقب. نعم لقد كان هذا الطلب هو أساس الجولات التحضيرية التي قام بها غلام شنقريحة، بدلا من أين يركز فيها على عرض الملفات العربية الساخنة كدعم القضية الفلسطينية وإنهاء الحروب العربية العربية وإعادة إعمار الدول التي دمرت بعد الربيع العربي. ما هي إذن القيمة أو الإضافة التي يمكن أن تقدمها القمة العربية في الجزائر إذا كان الشغل الشاغل لمنظميها هو فقط تحقيق “انتصارات” أمام كاميرات التلفزيون بظهور علم جمهورية وهمية ورئيس كرتوني؟

بناء على هذا الواقع لن نحس بأي شعور بالذنب ونحن نطالب بتأجيل هذه القمة حتى إشعار آخر، إلى أن يتم وضع الأولويات العربية على طاولة القمة وجلساتها التحضيرية، وإلى أن يدرك منظمو هذه القمة أن احتضانها لا يمثل ضوء أخضر لفرض أجندة أو توجهات معينة، لأن الأمر لا يتعلق بكأس العالم أو بألعاب البحر الأبيض المتوسط. إنها قمة تمثل أعلى مؤتمر تقريري عربي كانت جلساته في الماضي تمثل لحظة سياسية تهز العالم أحيانا بقراراتها ولا أدلّ على ذلك القمم العربية التي سبقت حرب 1973. وبعد أن كان العرب يجتمعون من أجل مواجهة أعداء الأمة بتنسيق القرارات وتوحيدها تتحول القمة العربية اليوم مع وجوه تبون وشنقريحة إلى غنيمة يعتقدان أنه من السهل اختطافها وتأميمها.

ShareTweetShare
Next Post

منظمة مهنيي الصحة لحزب "الأحرار" تشيد بالتزام الحكومة بإصلاح القطاع الصحي وتنفيذ تعهداتها مع النقابات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أخر المقالات

رئيس الحكومة يبحث تطوير رقمنة الولوج للتمويل مع الملكة ماكسيما

لجنة تصادق على مشاريع تنموية بإقليم الخميسات

احمد نورالدين: السعودية والعالم العربي اكبر الخاسرين في الاتفاق السعودي الايراني

نائب برلماني : معارضة “البوز” تغيب عن اجتماع لمناقشة ارتفاع الأسعار مقابل حضور وازن للاغلبية

المغرب والنمسا يجددان التأكيد على إرادتهما المشتركة لتعزيز التعاون الثنائي

الأكثر مشاهدة

  • المغرب : نشطاء يطلقون دعوات الى مقاطعة التمور الجزائرية المسرطنة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المغرب مرشح لتعويض أوكرانيا في الملف “الثلاثي” لاستضافة كأس العالم 2030

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • كواليس تكشف لاول مرة.. الزميل نبيل هرباز يكشف عداء عبد القادر بن قرينة الجزائري للمغرب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ما دواعي اختيار “الكاف” تكريم الملك “محمد السادس” ودعوته للحضور رسميا في حفل جائزة “التميز الرياضي”؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإذاعة وصمودها الأسطوري أمام الصورة .. نبيلة كوميمي الصوت الدافئ داخل الإذاعة الوطنية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.