وضع تقرير للمعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية المملكة المغربية في الرتبة 32 من مجموع 72 دولة شملتها الدراسة في موضوع “السمعة الخارجية”.
التقرير نفسه وضع الجزائر في ذيل القائمة التي تضمنت مجموعة الدول السبع بالإضافة إلى روسيا، في حين احتلت الدول الإسكندنافية ثم كندا وأستراليا ونيوزيلندا الصدارة.
التقرير ذاته اعتمد في دراسته على “جودة العيش” و”العنصر البشري”؛ بيد أن “جودة المنظومة التربوية” لم تلق الاستحسان المطلوب. أما “الأمن” في المغرب فيعد واحدا من ضمن نقاط قوة المغرب.
هذا وعرفت السمعة الداخلية في المملكة تحسنا ملحوظا أعزاه التقرير نفسه إلى “النجاحات الدبلوماسية الملحوظة التي عززت الشعور بالافتخار الوطني لدى الغاربة”