• فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة
السبت 25 مارس 2023
جسر بريس
Advertisement
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
جسر بريس
No Result
View All Result

لا تستغربوا تدخل الجزائر في المؤسسات الأوروبية

إقحام أجنبية لها موقف معاد لـ “المغرب” في اجتماع اتحاد برلمانات دول منظمة التعاون الإسلامي والسماح لها بإلقاء كلمة في أشغال الدورة الـ 17 لاتحاد مجالس الدول الأعضاء، المنعقدة في الجزائر اوخر الشهر الماضي تتضمن تحريضا واستفزازا سافرين، يذكرنا بما حدث في إفتتاح “شان الجزائر” قبل أسابيع معدودة ب "جارة السوء".

Share on FacebookShare on Twitter

عزالدين السريفي / رئيس التحرير 

وجهت وسيلة الإعلام الإسبانية “كرونيكا غلوبال” أصابع الاتهام إلى تدخل جزائري في الشؤون الداخلية للمؤسسات الأوروبية، مشيرة إلى أن النظام الجزائري يستغل ما يسمى بـ “مجموعة الصحراء” لمخططاته للتدخل، لاسيما داخل البرلمان الأوروبي.

وقال موقع (كرونيكا غلوبال) “على الورق، تشكل المجموعات المشتركة مكانا للتبادل غير الرسمي لوجهات النظر حول قضايا محددة ولتعزيز الاتصالات بين أعضاء البرلمان الأوروبي والمجتمع المدني. ومع ذلك، هناك حالة نموذجية توضح كيف يتم اختيارها من قبل مصالح بلد ثالث، على غرار الجزائر التي تحيك مخططاتها للتدخل في المؤسسات الأوروبية من خلال المجموعة المشتركة حول الصحراء، التي تعد الوحيدة بشأن منطقة جغرافية معينة”.

وأضاف المصدر ذاته أنه تمت دعوة العديد من البرلمانيين الأوروبيين من هذه المجموعة المشتركة، بما في ذلك المناهض للرأسمالية ميغيل أوربان، وآنا ميراندا المؤيدة للاستقلال، للمشاركة في ما يسمى بـ”مؤتمر البوليساريو” الذي انعقد في منتصف شهر يناير، موضحة أن “المشاركين وصلوا إلى تندوف على متن طائرة استأجرتها الحكومة الجزائرية من برشلونة”.

ويتساءل كاتب المقال قائلا “من المثير للاستغراب أنه في الأسبوع الذي تلا هذه الزيارة، كان البرلمان الأوروبي ينتقد المغرب بشكل خاص (…) وكانت آنا ميراندا وميغيل أوربان بالتحديد أكثر أعضاء البرلمان الأوروبي انتقادا”.

وسجلت “كرونيكا غلوبال” أنه “في مواجهة هذا الوضع المأساوي، حيث تكون مصداقية المؤسسة وحتى المشروع الأوروبي على المحك، يجب ألا يكون للبرلمان الأوروبي مجال لأنصاف المقاييس وينبغي أن يكون طموحا في تنظيم الملاذات المستخدمة للتدخل في قراراته. (…)، بما في ذلك المجموعات المشتركة”.

وبحسب وسيلة الإعلام الإسبانية، فإن البرلمان الأوروبي نفسه يعترف بأن هذه المجموعات المشتركة ” تكون أحيانا “تحت رعاية مجموعات الضغط أو الحكومات”، لكنه يحدد أنه عندما تقوم هذه المجموعات بزيارة إلى الخارج، فهي “ليس لديها وضع رسمي” و”لا يمكنها التحدث نيابة عن البرلمان”.

لم يفهم الكثير من المتابعين لمجريات الحاصل كيف أن المغرب وقف في وجه بعض دول أوروبا التي حاولت ممارسة بعض المضايقات التي تمس بوحدته الترابية هو نفسه ما يزال يدعو الجزائر إلى الاحتكام للعقل ومراعاة مصلحة شعوب المغرب الكبير عموما والشعب الجزائري خصوصا . و بردود الفعل الهادئة من قبل المغرب ، والتي لم تستوعبها دول أوربا بنضجها الدبلوماسي ، استطاع أن يفرض نفسه كقوة إقليمية فاعلة وموجهة للتفاعلات الدولية على الصعيد الدولي لاسيما القاري والجهوي منذ الحسم مع سياسة الكرسي الشاغر في منظمة الإتحاد الإفريقي ، لكنه في مقابل ذلك مستمر على منهجه الدبلوماسي الرصين والمحترف وفق محددات المدرسة الدبلوماسية المغربية التي أرساها محمد السادس بوعي جيو – استراتيجي في التعامل مع النظام العسكري الجزائري المتأخر عن معانقة تطلعات الشعوب .
مبدئيا تعتبر الجزائر من أبرز أعداء الوحدة الترابية للمملكة ، بل هي التي خلقت كيانا وهميا على أراضيها ، وقد بذلت مجهودات كبيرة جدا ساهمت في تجويع الشعب الجزائري وحرمانه من الثروة كل ذلك من أجل عرقلة نمو المغرب على أمل إضعافه واستنزافه ، و هو ما فشل قصر المرادية الذي أهدر كل فرص النماء أمام المجتمع الجزائري باسم دعم كيان وهمي منتهي بقوة الشرعية التي تحظى لها القضية الترابية للمغرب .
وعلى الرغم من ذلك هنالك اعتبار ما يميز الجزائر عن باقي أعداء الوحدة الترابية ، إذ أن قرارات المغرب تاريخية تؤسس على قواعد القانون الدولي و هو ما أدخل خصوم المغرب في زوبعة من القلق والتوتر كادت تسبب لإسبانيا انهيارا اقتصاديا وسياسيا ، علاوة على حالة الفوبيا الجماعية التي مست الشعب الجزائري لعبة ما راكمه المغرب من تراكمات ؛ وهو ما يبين أن المغرب لا يصعب عليه أبدا اعتماد سياسة التصعيد تجاه النظام الجزائري بل والخوض معه في حرب مدمرة أكبر من حرب الرمال والي ستنتهي بانتصار المغرب من دون شك ، لكن هنالك عوامل إنسانية وسياسية واقتصادية يراعيها المغرب في علاقته بالجزائر الذي يستعصي عليه فهم عمق التحضر الدبلوماسي المغربي .
فالمغرب شعب / أمة ودولة مؤسسات تعتمد مقاربات دقيقة في عملية هندسة السياسات العمومية عموما والسياسة الخارجية خصوصا لصالح الحق في التنمية ، عكس الجزائر التي أبانت الممارسة التاريخية أنها دولة عسكر متشنج تتخذ القرارات السياسية بعبثية وانفعالية ومزاجية حسب ” الكانة” / المزاج البسيكولوجي المتوتر للعسكر السياسي الذي يقودها من داخل قصر المرادية .
لذلك فالمغرب بل والعالم أجمع مدرك تماما أن عبثية هذا النظام العسكري الشوفيني يشكل خطرا على الشعب الجزائري أولا وعلى مصالح المغرب الكبير وحتى على دول جنوب البحر الأبيض المتوسط في اتجاه منطقة جنوب الصحراء التي تسيء إلى أمنها دولة العسكر المتشنج . فالمغرب ، لكونه جعل التنمية اختيارا استراتيجيا ، يعمل ، بناء على منهجيات مضبوطة ، بدقة على تغليب منطق الحكمة في اتخاذ القرار الدبلوماسي العمومي الأفضل و الأنسب لرفاه الشعب المغربي وباقي شعوب المغرب الكبير عبر تجويد مناخ الأمن لمحاربة مسترسلة للإرهاب والجريمة المنظمة والمخدرات والرفيق عبر الهجرة السرية لصالح الأمن القومي الأوروبي من مدخل الدور الدركي الذي يتقنه المغرب .
لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث الحرب بين الدولتين (المغرب والجزائر) إذا استمر الإستفزاز الجزائري ، فالمغرب في علاقته بأي دولة يده على الزناد ومستعد للدفاع عن أمنه القومي ووحدته الترابية ، وأمام عزم الجزائر على التصعيد من خلال تشديد المراقبة الحدودية ومحاولة استفزاز الجيش المغربي بعد فشلها في استفزازه عن طريق مرتزقة البوليزاريو ، قد يؤدي على نشوب حرب محتملة بين الدولتين وهو ما لن يقبله المتظم الدولي في هذه المرحلة الموسومة بهيننة تداعيات جائحة الكوفيد . و قد أكد المغرب في رده على قرار قطع العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين ، على أنه سيظل شريكا موثوقا للشعب الجزائري وهو لذلك يؤكد الإتجاه المحترف للدبلوماسية المغربية ، فلو كان المغرب يتصرف بنفس مزاجية النظام الجزائري لحصلت الفاجعة ، إلا أن المغرب الحكيم دائما يراعي مصلحة الشعوب المغاربية مهما كان متهورا وطائشا وغير عاقل البتة بكل منطلقات الفهم والتأويل .
وعلى هذا الأساس كان رد المملكة أكثر حكمة ورصانة مما توقع الكثير ، وهو ربح للشعبين المغربي والجزائري من حيث ضمان الأمن بين الجارين ، و لكنه خسارة للنظام العسكر الجزائري الذي يبحث عن سبب ما لتصدير أزمته الداخلية و لتوجيه الرأي العام الداخلي الجزائري نحو خطر وهمي مزيف بعيدا عن القضايا الحقيقية للشعب الجزائري التي هي إفلاس نظام البؤس العسكري ، لاسيما بعد فضيحة افتقاده لطائرات “كنادير” لإطفاء الحرائق ، عكس المغرب الذي كان له السبق في إطار التخطيط الاستراتيجي الذي يشتغل به والذي تقتضيه الحكامة في التدبير و توقع المخاطر .
ختاما ؛ فالجزائر بعد انهزام عصابة البوليزاريو وفشل محاولات الضغط من طرف دول أوربية على المغرب لاستغلال ورقة الغاز ، قررت الخروج من وكرها لاستفزاز المغرب مباشرة لعله ينساق إلى خطاب الحرب فتنجح في تصدير أزمتها الداخلية وفق المنطق البسيماركي وتخلق نوعا من الإنتصار البسيكولوجي أمام شعبها المتأزم ، لاسيما بعد التقدم المغربي في مسار التنمية الذي استفز عقول العسكر الجزائري ، وبسبب الدور القيادي للمغرب على مستوى العلاقات جنوب – جنوب من خلال الإتحاد الإفريقي عبر براديغم رابح / رابح ، وبخطاب دبلوماسي عقلاني مستدام على منوال خطاب صاحب صاحب الجلالة في خطاب العرش الذي قدم العالم الدليل على أن المغرب دولة متحضرة بمحاذاة دولة تقليدانية فاشية . وبالنسبة لنظام العسكر الجزائري فبيننا وبينه التاريخ لأن نهايته سوف تكون مأساوية بعد أن يفشل في تصدير أزمته الداخلية و ما ينبؤك مثل تاريخ .

ShareTweetShare
Next Post

سليمة بلمقدم : رغم التساقطات الثلجية الرصيد المائي للمغرب مازال ضعيفا جدا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أخر المقالات

رئيس الحكومة يبحث تطوير رقمنة الولوج للتمويل مع الملكة ماكسيما

لجنة تصادق على مشاريع تنموية بإقليم الخميسات

احمد نورالدين: السعودية والعالم العربي اكبر الخاسرين في الاتفاق السعودي الايراني

نائب برلماني : معارضة “البوز” تغيب عن اجتماع لمناقشة ارتفاع الأسعار مقابل حضور وازن للاغلبية

المغرب والنمسا يجددان التأكيد على إرادتهما المشتركة لتعزيز التعاون الثنائي

الأكثر مشاهدة

  • المغرب : نشطاء يطلقون دعوات الى مقاطعة التمور الجزائرية المسرطنة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المغرب مرشح لتعويض أوكرانيا في الملف “الثلاثي” لاستضافة كأس العالم 2030

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • كواليس تكشف لاول مرة.. الزميل نبيل هرباز يكشف عداء عبد القادر بن قرينة الجزائري للمغرب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ما دواعي اختيار “الكاف” تكريم الملك “محمد السادس” ودعوته للحضور رسميا في حفل جائزة “التميز الرياضي”؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإذاعة وصمودها الأسطوري أمام الصورة .. نبيلة كوميمي الصوت الدافئ داخل الإذاعة الوطنية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.