• فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة
الإثنين 5 يونيو 2023
جسر بريس
Advertisement
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة
No Result
View All Result
جسر بريس
No Result
View All Result

عودة سوريا إلى الجامعة العربية .. دروس الخطاب الديبلوماسي لمملكة مغربية عريقة …

Share on FacebookShare on Twitter

بقلم : يونس التايب

أول تجليات العراقة في الجانب الديبلوماسي للدول، هو ضبط أهلها للخطاب الرسمي و تأطير تواصل المسؤولين، حتى لا يصدر عنهم كلام يسيء لبلدانهم، أو لا يساعد على إيصال المعنى المراد إيصاله ….

في هذا الصدد، تعتبر المملكة المغربية من الدول التي تولي عناية كبيرة لصياغة الخطاب الرسمي الذي يصدر عن مؤسساتها السيادية، حيث انتقاء الكلمات بعناية فائقة، و وضع كل كلمة في السياق المراد لها، و تحميل الجمل المقصود من المعاني فعلا، لكي يرقى التواصل الرسمي إلى أعلى مراتب البلاغة المتاحة في اللغة والكتابة الرسمية، و تتحقق الغايات المرجوة منه …

نلمس ذلك بوضوح في الخطب الملكية السامية، وفي بيانات الديوان الملكي. كما نلمسه في مضامين الكلمات التي تلقى باسم المملكة المغربية، بأمر من جلالة الملك حفظه الله، و في البيانات التي تصدر عن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج …

هذا اليوم، في اجتماع مجلس وزراء خارجية دول الجامعة العربية بالقاهرة، الذي خصص لموضوع عودة سوريا إلى الجامعة العربية، عشنا لحظة تميز تواصلي من خلال كلمة المملكة المغربية، التي ألقاها وزير الخارجية والتعاون، السيد ناصر بوريطة. ويمكن الوقوف عند عدد من الفقرات التي حملت “اللمسة المغربية الأصيلة”، لغة و معنى، بصياغة بعثت عدة رسائل تجدد التأكيد على مواقف المغرب و المبادئ الثابتة التي تتحرك ضمن إطارها ديبلوماسيته.

ومن الفقرات التي كانت صياغتها موفقة لغويا و بليغة سياسيا و ديبلوماسيا، أذكر التالي :

– التأكيد على أن عودة سوريا يجب أن يشكل شحنة لإطلاق مسار سياسي يفضي إلى حل شامل ودائم للأزمة في ذلك البلد، و التذكير برؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس بضرورة احتواء الأزمات ومعالجتها في إطارها المناسب.

– التذكير بالروابط التاريخية التي تجمع بين المغرب و سوريا، و بأن دماء الجنود المغاربة والسوريين والعرب التي امتزجت وسالت أثناء حرب أكتوبر 1973 دفاعا عن حرمة سوريا، هي أكبر تجليات الأخوة بين الشعبين الشقيقين.

– الأسف لما طال سوريا من محنة وعنف واضطراب طيلة إثني عشرة سنة. والتنبيه إلى أن الأزمة انعكست سلبا على السوريين في طمأنينتهم و وضعهم المعيشي، و في تطلعاتهم الفردية نحو الآفاق الواسعة التي تتيحها الحرية والانفتاح والمساهمة الفعالة في الشأن العام، فضلا عن كون هذه الازمة ألقت بظلالها على جميع دول المنطقة.

– التساؤل حول ما إذا كانت عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية هدفا في حد ذاته، أو أن الغرض يمتد لأبعد من ذلك. والتصور الثاني يجعل من الجامعة العربية منفذا من بين المنافذ لإحلال السلام و استتباب الأمن، و مساعدا من بين المساعدين المخلصين لسوريا على تحقيق ما تصبو إليه من تنمية وازدهار.

– التشديد على أنه إذا كنا نتشبث بمبدأ الحفاظ على سيادة سوريا ووحدتها الترابية ولحمة مجتمعها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية كإحدى ثوابت العمل العربي، فإن الالتزام المشترك فضيلة و واجب تبرهن عنهما تدابير ملموسة لإثبات القدرة على معالجة القضايا الملحة الأخرى بالنسبة للسوريين أنفسهم وللدول العربية وغيرها، كالعودة الآمنة للاجئين وتسهيل عملية إيصال المساعدات الإنسانية والطبية وإطلاق مسلسل المصالحة الوطنية ومكافحة الإرهاب بشتى أنواعه.

أما “النويطة ديال المعلمين الكبار”، فقد أتت، في رأيي، في فقرة تنويه المملكة المغربية بالجهود التي بذلتها المملكة العربية السعودية من أجل عودة سوريا إلى الجامعة العربية، من خلال جملتين بليغتين، هما :
– الأولى، التنصيص على أن “الخير لا يأتي بالفرقة والانقسام بل بالوحدة والتكامل” …
و …
– الثانية، هي التأكيد على أن ما بذلته المملكة السعودية من جهود، هو ما “سيجعل من قمة جدة المقبلة، قمة حقيقية للم الشمل العربي”.

ركزوا معي على الجملة الأخيرة، راه فيها “ثلاثة و ضامة” … أو “كوفرة و بيلانتي”، حيث المعنى بليغ و بديع. وأكيد أن الرسالة ستصل وتوجع من في قلوبهم مرض و كثير من جنون العظمة والهوس بذات منتفخة بالفراغ …
#سالات_الهضرة
#المغرب_كبير_على_العابثين

ShareTweetShare
Next Post

بوريطة : جلالة الملك يسعى إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة المتحدة البريطانية، لتصبح أول شريك للمغرب في أوروبا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

أخر المقالات

الفرقاء الليبيون سيوقعون غداً (الاثنين) في بوزنيقة على اتفاق هام

الدبلوماسية المغربية تصافح الإسبان والأوروبيين بـ”يد من حديد وقفاز من حرير”

رئيس الحكومة يتفاعل مع تقرير خاص بمباراة المحاماة

Séance consacrée aux questions orales à la Chambre des représentants

بنسعيد يواصل الدفاع عن اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون الصحافة

أحمد نورالدين: هذه أبرز تأثيرات صعود اليمين الإسباني على العلاقة بين الرباط و مدريد

الأكثر مشاهدة

  • بعد جدل حول مخترع سيارة بالهيدروجين.. مغربي أم جزائري؟ اليكم الجواب “الصورة”

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • واش بدا المغرب رسميا كيسد حساب الصحراء الغربية، وكيفتح حساب الصحراء الشرقية؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المغرب : نشطاء يطلقون دعوات الى مقاطعة التمور الجزائرية المسرطنة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • حقيقة أسطورة مملكة فاس و مملكة مراكش التي يتبناها الجزائريون

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • التاريخ والبيطرة والكرتون معا .. كيف يفهم العسكر تاريخ شمال إفريقيا؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • فريق العمل
  • للنشر في الموقع
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الإستخدام
  • شركاؤنا
  • مواقع صديقة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • العالم
  • قضايا المجتمع
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • سيدتي
  • متفرقات
  • آراء وتحليلات
  • صحتك
  • فن وثقافة
  • رياضة
  • صوت وصورة

© 2023 - جسر بريس - جميع الحقوق محفوظة.