• اتصل بنا
السبت 31 مايو 2025
جسر بريس
Sahara Banner
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية
لا توجد نتائج
View All Result
جسر بريس
لا توجد نتائج
View All Result

لم أكن أعلم أن ممارسة الجنس معها عنوةً ممنوع في ألمانيا!!!

نبيل هرباز - مدير الموقع بواسطة نبيل هرباز - مدير الموقع
2016-10-30
النشر على الفايسبوكالنشر على تويترارسل عبر الواتساب

لاجئ سوري يلقي أطفاله من النافذة عقاباً لزوجته التي لم تعد تطيعه.. وآخر يحاول حرق زوجته.. وثالث يغتصب زوجته عدة مرات.. ورابع يقتل زوجته طعناً أمام أطفالهما الثلاثة.

قصص مأساوية ترسم ملامح بائسة لانتشار العنف الأسري بين أوساط اللاجئين في ألمانيا، انتشرت بشكل واسع في الآونة الأخيرة، وسط خلافات في الرأي، حول أسباب الظاهرة، فهناك من يتهم النساء بفهم خاطئ للحرية في الغرب والتقليل من احترام الأزواج، بينما على الجانب الآخر، يرى البعض أنه من حق النساء التمتع بحقوقهن، بعد أن قضين فترات زمنية طويلة يعانين من الحرمان والعنف المنزلي، وتمسكن بهذه العلاقات الأسرية خشية القيل والقال وأحكام المجتمع المسبقة.

 

“عبدول” لم يكن يعلم!

 

فيما تم مؤخراً تداول قضايا شهيرة، كقضية اللاجئ السوري الذي رمى أطفاله من النافذة كي يعاقب زوجته التي لم تعد تطيعه واختلت الأدوار الزوجية التي اعتادا عليها في سوريا وتطالب النيابة العامة حالياً الحكم عليه بالسجن المؤبد، وقضية اللاجئ الذي حاول حرق زوجته في مأوى بجنوب ألمانيا إثر خلافات زوجية أسفرت عن نقله إلى مأوى آخر بعيد عنها وعن أطفالهما، طفت على السطح خلال الأسبوعين الماضيين قضيتان جديدتان.

ففي القضية الأولى التي تتداولها إحدى محاكم برلين، أقر “عبدول أ” البالغ من العمر ٣٤ عاماً بجزء من الاتهامات الموجهة له، وأنكر بعضها الأخر، كاغتصاب زوجته، التي كان قد تزوجها وفق الشريعة الإسلامية قبل سنوات.

وكان “عبدول أ” قد جاء رفقة زوجته وأطفاله الثلاثة العام الماضي إلى ألمانيا عبر طريق البلقان الذي سلكه قرابة مليون لاجئ، واستقر أخيراً في برلين، مقيماً مع عائلته في غرفة في فندق كان قد حُول إلى مأوى للاجئين.

وبحسب رواية الادعاء فإن عبدول قد أجبر زوجته باستخدام العنف على القيام بممارسات جنسية لـ 4 مرات، فكان يضربها بقسوة عندما ترفض الانصياع له، وأصابها بجراح بالغة بلكماته، وذلك في حضور أطفاله.

من جانبه نفى “عبدول أ” تهم الاغتصاب، وقال إن الممارسات الجنسية كانت بناء على رضا الطرفين، موضحاً أن زوجته “آمال” البالغة من العمر 25 عاماً، كانت تطلب ممارسة الجنس معه مساء بعد نوم الأطفال الثلاثة، وكان بدوره مستعداً لتلبية طلبها، بحسب ما ذكر موقع صحيفة “بي تزت” البرلينية.

بيد أنه قال عبر محاميته أنه لم يكن يدري أن إجبار زوجته على ممارسة الجنس ممنوع في ألمانيا، بحسب ما ذكرت صحيفة “برلينر مورغن بوست” الثلاثاء 25 أكتوبر/تتشرين الأول 2016.

واتهم الادعاء رب الأسرة برمي طفله البالغ من العمر ٣ سنوات (عماد) على الأرض وركله، فيما كان ينتظر في طابور توزيع الطعام في الأول من شهر نيسان/أبريل 2016، قبل أن يقوم رجلان بسحبه جانباً، وهو ما نفاه عبدول قائلاً إنه رفع الطفل في الهواء ثم سقط من يديه عن طريق الخطأ، مبدياً أسفه لحدوث ذلك.

وأضاف أنه كان غاضباً للغاية في ذلك اليوم، موضحاً أنه كان يفكر في كثير من الأشياء ولديه الكثير من المشاكل، قلقاً على أقربائه الباقين في سوريا، وغير راض عن الظروف الصعبة في مأوى اللاجئين.

وكان “عبدول” قد اُتهم في فبراير/شباط 2016 بضرب زوجته في حديقة عامة ضرباً مبرحاً حيث قام بضرب رأسها لعدة مرات بجدار، وفق أقوال الشهود، ما أدى لنقلها للمشفى، واحتاج عناصر الشرطة الذين وصلوا إلى المكان لمجهود كبير للسيطرة عليه، حيث استمر في ضرب الموجودين حوله، ما أدى إلى إصابة شرطية أيضاً بجراح. وتم إيداعه السجن المؤقت تمهيداً لمحاكمته مذاك.

وأقر “عبدول” بضرب زوجته في ذلك اليوم، موضحاً أنه صُدم عندما كشفت له حينها عن نيتها تركه له من أجل رجل آخر، مقيم أيضاً في مأوى اللاجئين نفسه، مبيناً أنه كانت هناك شائعات حول ذلك في مأوى اللاجئين قبل ذلك، لكنه علم بالأمر في تلك المرة من فمها.

ولفت إلى أنه عرض عليها في ذلك اللقاء أن يعودا للعيش معاً بعد أن تسببت الاتهامات السابقة له بطرده من المأوى، وأنه سيصبح خادماً لها، إلا أنها ردته بفظاظة. وأشار إلى أنها كانت تكن له الاحترام في سوريا إلا أنها تغيرت بعد وصولهم لألمانيا.

وعندما طلب منه القاضي أن يخبره عن تصوره لما سيحدث مستقبلاً، قال “عبدول”: “إن قالت آمال لا فإذاً لا. لا أعلم ما الذي يدور في رأس زوجتي”.

ومن المقرر أن تستمع المحكمة لأقوال عدد من الشهود، بمن فيهم الزوجة في الجلسة القادمة التي ستقام في الثامن من الشهر القادم نوفمبر/تشرين الثاني 2016.

 

طعن حتى الموت

 

وفي القضية الثانية التي وقعت أحداثها بمدينة بريمرهافن شمال غرب ألمانيا في الـ ١٣ من شهر أكتوبر/تشرين الأول 2016، أقدم اللاجئ السوري، “جهاد أ” على طعن زوجته “فاطمة” التي كانت قد انفصلت عنه عدة مرات بسكين منزلي أمام أعين أطفالهما الذين تتراوح أعمارهم بين ٢ و ٥ سنوات، ما أدى إلى مصرعها في الحال، وفق ما نشرت صحيفة “بيلد”

مشاركة200غرد125ابعث
نبيل هرباز - مدير الموقع

نبيل هرباز - مدير الموقع

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

24 ساعة

تيفلت بدون ماء.. والكرامة تُهدر أمام السقايات !

أكثر من 500 مليون درهم: المغرب يوقع اتفاقيات استثمارية كبرى مع وفد كتالوني رفيع بالرباط

“من التنسيق إلى الفعل: المغرب ومصر يطلقان دينامية جديدة في العلاقات الثنائية”

الرباط يعزز علاقاته الاقتصادية مع والونيا: الوزير كريم زيدان يترأس مرحلة بروكسيل من الجولة الترويجية “Morocco Now”

“الشرعية المغربية تنتصر في عقر دار الممانعة”

كينيا تعيد ضبط البوصلة الدبلوماسية: اختراق مغربي جديد في ملف الصحراء يعيد تشكيل موازين القوى في إفريقيا

الأكثر مشاهدة

  • الجزائر سيفقد مورده الاقتصادي الرئيسي بعد شراء الإمارات شركة ناتورجي

    4857 مشاركات
    مشاركة 1943 غرد 1214
  • بعد جدل حول مخترع سيارة بالهيدروجين.. مغربي أم جزائري؟ اليكم الجواب “الصورة”

    3267 مشاركات
    مشاركة 1307 غرد 817
  • مدينة الجزائر كانت مجهولة والمغاربة هم من صنعوا شهرتها

    882 مشاركات
    مشاركة 353 غرد 221
  • “الزربة” وهبي تصنع الفوضى.. وهذه المرة مّس السياسة الخارجية للمغرب وأعطى للجزائر ساعات من البروباغندا الإعلامية، و بوريطة يصلح ما أفسده

    821 مشاركات
    مشاركة 328 غرد 205
  • أكبر سفينة تصل المغرب خلال أيام للتنقيب عن الغاز بسواحل العرائش

    788 مشاركات
    مشاركة 315 غرد 197
  • اتصل بنا
جسركم إلى الوطن وجسر الوطن إليكم

Copyright © 2023 Jisrpress

لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية

Copyright © 2023 Jisrpress