• اتصل بنا
السبت 24 مايو 2025
جسر بريس
Sahara Banner
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية
لا توجد نتائج
View All Result
جسر بريس
لا توجد نتائج
View All Result

من المغرب إلى الجزائر وتونس فليبيا..ماذا يريد الأمازيغ من حكوماتهم؟

جسر بريس بواسطة جسر بريس
2018-01-12
النشر على الفايسبوكالنشر على تويترارسل عبر الواتساب

يحتفل الجزائريون للمرة الأولى الجمعة 12 يناير 2017، بعيد رأس السنة الأمازيغية أو “ينَاير” كعطلة رسمية مدفوعة الأجر.

وينتشر الأمازيغ في الجزائر ودول أخرى في المغرب العربي. وتجمع اللغة بينهم، وإن كانت تتوزع بين لهجات عدة.
وتسعى جمعيات تدافع عن الهوية الأمازيغية للحصول على اعتراف أكبر ورسمي بهؤلاء السكان الأصليين.
الجزائر
يمثل الأمازيغ في الجزائر حوالي ربع عدد السكان ويتركزون خصوصاً في منطقة القبائل في جنوب شرق البلاد، وهم يناضلون منذ زمن طويل من أجل تحقيق مطالب تتعلق بهويتهم ولغتهم.
المغرب
في المغرب الذي يضم أكبر عدد من السكان الأمازيغ ، تنادي أصوات عديدة باعتبار رأس السنة الأمازيغية يوم عطلة رسمية، كما رأس السنة الميلادية أو الهجرية.
ويستندون في ذلك إلى اعتراف الدستور الجديد الصادر سنة 2011 بلغتهم كلغة رسمية إلى جانب اللغة العربية.

ومن نتائج هذا الاعتراف ظهور حروف “تيفيناغ” التي تكتب بها اللغة الأمازيغية على واجهات المباني الحكومية إلى جانب العربية والفرنسية.
ومنذ 2010، بدأت قناة تلفزيونية ناطقة باللغة الأمازيغية، تمازيغت تي في، البث في المغرب وتركز على الترويج للثقافة الأمازيغية.

وينص مشروع قانون هو قيد الدراسة في الحكومة، على تعليم اللغة الأمازيغية في المدارس بهدف تعميم استعمالها.
وقبل بضع سنين، أحدث بعض النواب في البرلمان جدلاً واسعاً بعد أن تكلموا باللغة الأمازيغية خلال الجلسات.

وما زال تسجيل المواليد الجدد بأسماء أمازيغية في السجلات المدنية يصطدم أحيانا بالرفض في الإدارات المغربية.
ويظهر العلم الأمازيغي بكثرة خلال التظاهرات الاحتجاجية في مناطق ذات غالبية أمازيغية مثل الريف المغربي (شمال). ويحمل شعار “إيمازيغن” جمع “أمازيغ” وتعني الكلمة “الرجال الأحرار”.

وبحسب إحصاء أجري في 2004، فإن 8,4 مليون مغربي من أصل أكثر من 30 مليوناً يتكلمون إحدى اللهجات الثلاث المنتشرة في البلاد، وهي تاريفت وتمازيغت وتشلحيت.
ويقيم الأمازيغ كل سنة احتفالات لمناسبة ينَاير في المناطق التي يتركز وجودهم فيها، لا سيما في الجنوب الشرقي.

ليبيا
بعد عقود من الاضطهاد في ظل الحكم الدكتاتوري لمعمر القذافي الذي لم يكن يعترف بوجودهم، يشكو الأمازيغ في ليبيا من التهميش ويطالبون بـ”حق” الاعتراف الرسمي بلغتهم إلى جانب اللغة العربية، والتمثيل العادل في البرلمان.

ويمثل الأمازيغ 10% من السكان ويعيشون خصوصاً في الجبال الواقعة غرب طرابلس أو في الصحراء جنوباً.

ومنذ سقوط نظام القذافي في 2011، أصبحت مطالب السكان الأمازيغ أكثر ظهوراً وإلحاحاً. وظهر العلم الأمازيغي على كل المباني الحكومية جنباً إلى جنب مع العلم الليبي، وفي بعض الأحيان وحده في المناطق التي تقطنها أغلبية أمازيغية.

كما ظهرت كتب مدرسية باللغة الأمازيغية، ولو أنها غير معترف بها من وزارة التربية (التابعة لحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دولياً).
ويطالب الأمازيغ بآليات تسمح لهم بإبراز خصوصياتهم الثقافية في الدستور، على أساس التوافق.

وينص مشروع الدستور الذي صادق عليه البرلمان وينتظر الاستفتاء عليه على الاعتراف باللغات التي تتحدثها مختلف المجتمعات، ومنها الأمازيغية، كجزء من التراث الثقافي الليبي. لكن اللغة العربية تظل هي اللغة الرسمية الوحيدة.

ولا ينص هذا الدستور على أي تفريق بين الليبيين على أساس اللغة أوالعرق أو اللون.

تونس
لا يعرف الحجم الديمغرافي للأمازيغ بتونس، على اعتبار أن الإحصاء على أساس عرقي ممنوع.

وإضافة إلى المناطق الجنوبية، فإن أغلب الأمازيغ يقطنون العاصمة تونس بفعل النزوح الريفي.

ويعتبر الأمازيغ أنفسهم ضحايا تهميش وإنكار لخصوصياتهم الثقافية من طرف دولة ينص دستورها على أن لغتها هي العربية.

وبحسب رئيس الجمعية التونسية للثقافة الأمازيغية جلول غاكي، فإن 50% من التونسيين يتحدرون من أصل أمازيغي، لكن أقل من واحد في المئة فقط يتحدثون اللهجة الشلحية.

ويأسف الناشط نوري نمري لـ”عدم وجود أي إرادة لدى الدولة للحفاظ على التراث الثقافي الأمازيغي الذي يكاد يكون غائباً من البرامج الدراسية”.

ويأمل الناشطون بـ”إصلاحات بخطى صغيرة” بهدف “أن يعترف الشعب التونسي بالثقافة الأمازيغية كجزء من الهوية التونسية” من خلال تخصيص مثلاً “مساحة لها في الإعلام”.

ومنذ ثورة 2011، أصبحت وسائل الإعلام والمجتمع المدني أكثر انفتاحاً. وتمنى وزير حقوق الإنسان التونسي عاماً سعيداً لمواطنيه الأمازيغ بمناسبة ينَاير في عام 2017.

مشاركة198غرد124ابعث
جسر بريس

جسر بريس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

24 ساعة

“المغرب في قلب التحولات الاستثمارية: رؤية استراتيجية لجذب الرساميل وتعزيز التنمية المتوازنة”

“من الأطلسي إلى المتوسط والخليج: مبادرات ملكية ترسم طريق إفريقيا نحو الريادة الاقتصادية”

“المغرب يصنع درعه الخاص: تحالف ناري مع سلوفاكيا لاقتحام صناعة السلاح في إفريقيا”

عمر هلال يتصدى للجزائر في الأمم المتحدة ويطالب بإغلاق ملف الصحراء نهائيًا

“الرباط وبراتيسلافا تفجّران دينامية جديدة: تحالف استراتيجي يربط قلب أوروبا ببوابة إفريقيا”

زيدان يدافع عن مصطفى لخصم ويشيد بتجربة المغرب الاستثماري

الأكثر مشاهدة

  • الجزائر سيفقد مورده الاقتصادي الرئيسي بعد شراء الإمارات شركة ناتورجي

    4856 مشاركات
    مشاركة 1942 غرد 1214
  • بعد جدل حول مخترع سيارة بالهيدروجين.. مغربي أم جزائري؟ اليكم الجواب “الصورة”

    3267 مشاركات
    مشاركة 1307 غرد 817
  • مدينة الجزائر كانت مجهولة والمغاربة هم من صنعوا شهرتها

    882 مشاركات
    مشاركة 353 غرد 221
  • “الزربة” وهبي تصنع الفوضى.. وهذه المرة مّس السياسة الخارجية للمغرب وأعطى للجزائر ساعات من البروباغندا الإعلامية، و بوريطة يصلح ما أفسده

    821 مشاركات
    مشاركة 328 غرد 205
  • أكبر سفينة تصل المغرب خلال أيام للتنقيب عن الغاز بسواحل العرائش

    788 مشاركات
    مشاركة 315 غرد 197
  • اتصل بنا
جسركم إلى الوطن وجسر الوطن إليكم

Copyright © 2023 Jisrpress

لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية

Copyright © 2023 Jisrpress