كشفت مصادر صحفية، عن استفادة منابر اعلامية مغربية، مقربة من حزب الحاكم، من تمويل أجنبي ضخم، متنكر تحت غطاء شراكات إعلامية، من أجل خدمة أجندة سياسية واضحة، تروم أساسا تلميع صورة “البيجيدي”، والدفاع عن قيادييه وأعضائه وتوجهاتهم، ومواجهة خصومهم.
كما تسائل البعض عن جدوى هذه البادرة لتلميع صورة فصيل سياسي فشل في امتحان التدبير و الأخلاق بعد الفضائح التي لاحقت أبرز قياديه و قيادي دراعه الدعوي.