ضربة جديدة قوية توجهها حركة ” إيرا” ومعها دولة السنغال لنظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بعد الإستقبال المتميز الذي خص به الرئيس السنغالي ماكي صال في كندا خديجة باه وهي مسؤولة بارزة في حركة” إيرا” الموريتانية المعارضة .
لقاء الرئيس السنغالي لمسؤولة التنظيم غير المرخص في موريتانيا تأتي في سياق إهتمام إفريقي ودولي غير مسبوق بالحركة التي تدافع باستماتة عن حقوق الأفارقة السود في موريتانيا .
إلي ذلك أيضا سجلت جولة رئيس الحركة بيرام ولد اعبيدي الإفريقية التي شملت حتى الآن ساحل العاج وبوركينافاسو بعد مالي والسنغال ، نجاحا إعلاميا أدي إلي مايشبه حالة إرباك للنظام الحاكم في انواكشوك ، إرباك دفع الناطق الرسمي للنظام إلي إعطاء معلومات مغلوطة جعلته مادة للسخرية عبر مواقع التواصل الإجتماعي!.