العصيان المدني الذي تشهده الجزائر حاليا هو بمثابة “رصاصة الرحمة “الأخيرة التي سيطلقها بلد المليون شهيد على نظام العسكر الفاسد
وتحية لإخواننا الجزائريين على صمودهم بوجه الطغاة”قصر المرادية
الذي تسيره قلة جنرالات فاسدة طاغية همهم الوحيد هو خدمة مصالهم الشخصية “حتى وان كان رئيسهم في غرفة الإنعاش
فبالله عليكم كيف يعقل لبلد خسر مليون شهيد مليون بطل لمجابهةالاحتلال الفرنسي إلا ينجب قائدا غير بوتفليقة؟؟؟؟
وكيف لرئيس مقعد لا يريد الانسحاب من السلطة حتى وهو بغرفة الانعاش؟؟؟
وكيف يعقل لرئيس حكم ما يقارب أربعة عقود بالحكم ولم يصلح حتى القانون نفسه ؟؟؟؟؟
انه الضحك على الذقون يا سادة!!!!!
انه العبث وهذا يدل على استغفال الامة وانحطاطها!!
ويدل على نهاية الامة وماساتها فحذاري يا بلد المليون شهيد من السقوط بفخ الربيع العربي فأنتم أصحاب حق والحق يعلو ولا يعلى عليه ….ومن حقكم التصويت بكل نزاهة وشفافية واختيار ممثلكم الذي ترونه مناسبا لكم.
كلام رائع ..
الجزائر بلد الابطال فليخرج لنا من احفاد عبد القادر الجزائري
لادارة البلاد .. سلمت يداك ست زهرة ..