المسؤول عن النشر و الاعداد
في تصريح لجريدة جسر بريس اكد القيادي بحركة الماك القبائيلة اكسيل بلعباسي ان قضيتة وقضية القبائل منيت بفوز جديد من خلال القضاء الفرنسي الذي انصفها عقب رفع الجزائر الفرنسية دعوة لدى القضاء الفرنسي بغية تسليم اكسيل لها، وفأفصح المتحدث على ان الجزائر تقوم بنشر مغالطات حول اعتقاله وتسلمه من طرف فرنسا وحول قضية القبائل غير ان القضاة الفرنسيين لم يجدوا في دعوتها ما يناسب القوانين الدولية ولا ادلة دامغة تتبث ما تدعيه الجزائر مما ادى الى موجة سخرية من طرف القضاة نحو الممثل الدبلوماسي الرسمي لدولة الجزائر فرغم موجود اتفاقية ثنائية بين البلدية فيما يخص القضاء الا ان فرنسا مقيدة باتفاقيات دولية لحقوق الانسان
كما جاء على لسانه” بعدما تكلمت بحرية عن قضيتي وعن قضيتنا الاولى تحرير القبائل ومايعانيه شعبها من اضطهاد من طرف العسكر تم الاستماع للدفاع الموكل من طرف الجزائر فلم يكن هناك ما يتبت صحة ادعاءاتهم بسبب ضعف أدلتها، فعلا لقد كانت مهزلة كبرى تنضاف الى مهازل كبرى لعسكر المرادية، لقد كان الحق من جهتنا والعجيب في الامر ان المحامي الذي كلفته الجزائر بالمرافعة عنها من اصول مغربية يهودية في تناقض عجيب غريب تتهم الماك انه مدعوم من المغرب واسرائيل وفي الاخير يأتون بمحامي دو اصول يهودية مغربية.