في الوقت الذي احدثت بعض الإدارات و المصالح الحيوية بتيفلت من أجل تقريب الإدارة من المواطنين ، لازالت الساكنة تعاني من غياب مصلحة الضمان الاجتماعي، هذه المصلحة التي لها ارتباط مباشر و يومي مع عدد كبير من المواطنين الذين يتكبدون عناء التنقل الى الخميسات، مرات عديدة من اجل ملف واحد لمجرد وجود خطأ بسيط أو غياب توقيع ما، الشيء الذي يجعلهم ينفقون مصاريف قد تكون تساوي تلك التي يريدون استرجاعها في ملفات العلاجات المرضية مثلا.