عرفت مدينة وهران احتضان دورة ألعاب البحر الابيض المتوسط حيث شهد الملعب الأولمبي احتضان مباريات كرة القدم لأقل من 18 سنة والذي عرف تنافسية حادة بين الفرق المؤهلة لم يسلم أشبال الأطلس من الهتافات العنصرية والعدوانية الواضحة من بعض اللاعبين الجزائريين والتحكيم المتحيز في ثاني مباراة له ضد البلد المنظم حيث انتهت المباراة بفوز الأشبال.
فظن اصاب خاوة خاوة ان الأمر مجرد مباراة دربي بين الاخوة الأشقاء لكن المفاجأة كانت عندما التقى المنتخب الوطني بنظيره الإسباني والفرنسي والإيطالي والتركي فكان الملعب بأكمله ضد أشبال الأطلس في تشجيع منقطع النظير لغريم المنتخب مايظهر سريرة شعب باكمله عن ان خاوة خاوة هو شعار كبارنات الدزاير لتنويم الأجيال المغربية الصاعدة التي لم تعرف حقيقتهم الا من خلال المواقع.
الفهرية لمزوري