• اتصل بنا
الأحد 18 مايو 2025
جسر بريس
Sahara Banner
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية
لا توجد نتائج
View All Result
جسر بريس
لا توجد نتائج
View All Result

ليبيا: “لا نيّة لنا في طعن المغرب”.. وقد أرسلنا مبعوثين للرباط ونواكشوط لتأكيد تشبّثنا باتحاد المغرب العربي وتوضيح موقفنا

جسر بريس بواسطة جسر بريس
2024-04-25
النشر على الفايسبوكالنشر على تويترارسل عبر الواتساب

يقتصر المجلس الرئاسي الليبي، على إيفاد مبعوث خاص للرباط وحدها من أجل إيضاح خلفيات الاجتماع التشاوري المغاربي الذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيد وحضره الاثنين كل من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس محمد يونس المنفي في غياب المغرب وموريتانيا، بل عمدت ليبيا على إرسال مبعوث إلى نواكشوط لذات الغرض، وفق ما كشفته مصادر ليبية مسؤولة لـ “الصحيفة”، أكّدت بأنه لا نية لطرابلس في “طعن المغرب بوصفه الدولة الشقيقة التي تدين لها بالكثير”.

وأوضحت مصادر حكومية، بأن المجلس الرئاسي الليبي، ودرءا لأي سوء فهم من شأنه التشويش على العلاقات الليبية المغربية، أو نظيرتها الليبية الموريتانية، أوفد مبعوثين خاصين إلى كل من الرباط ونواكشوط، وذلك عقب الاجتماع التشاوري المغاربي الذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيد وحضره الاثنين كل من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي في غياب المغرب وموريتانيا.

المصادر ذاتها، تحدّثت عن الرسالة الخطية التي وجّهها رئيس المجلس الرئاسي الليبي للملك محمد السادس، ونقلها مبعوثه الشخصي وشقيقه سامي المنفي، إلى الرباط أول أمس الثلاثاء، معتبرا أنها خطوة طبيعية لكنّها “مهمة وضرورية”، بعدما انتشرت جملة من الأخبار المُجانبة للصواب، والتي تتحدّث عن نية إحداث تكتل مغاربي على غرار اتحاد المغرب العربي، دون المغرب وموريتانيا البلدان المؤسسان، والعضوان الرئيسان في أي تكتل إقليمي مرتقب.

وشدّدت المصادر الحكومية الليبية ذاتها، على أن طرابلس متشبّثة بمبدأ ضرورة إحياء اتحاد المغرب العربي باعتباره الإطار الوحيد للدول المغاربية الخمسة منذ تأسيسه، كما أنها تكن احتراما خاصا للمغرب، الذي لم يدّخر جهدا في تسخير كل أنواع الدعم لكافة الأطراف الليبية من أجل بلوغ التوافق بين الفرقاء الليبيين، مضيفا: “ليبيا ستتذكّر دائما ما فعله المغرب لنُصرة استقلالها وسيادتها وتوافقها، ومن المؤكد أنها لن تطعنه أو تقرب سيادته بسوء أو تسير في أي تكتل أو اتفاق يتنافى ومصالح المملكة، وهي تماما العقيدة التي عبّرنا عنها مرارا للدبلوماسية المغربية في شخص وزير خارجية المملكة ناصر بوريطة والرسالة الخطية التي بعث بها رئيس المجلس للملك محمد السادس”.

المصدر الحكومي الليبي ذاته، قال إن رئيس المجلس الرئاسي الليبي، تعمّد إرسال مبعوثين شخصيين هما سامي المنفي الذي انتقل إلى الرباط، وعماد فلاح إلى نواكشوط وقد حملا رسالتين خطيتين دوّنهما رئيس المجلس محمد المنفي شخصيا، لكل من الملك محمد السادس ومحمد ولد الشيخ الغزواني، من أجل توضيح خلفيات القمة الثلاثية ودوافعها وضمان عدم التخلي عن هيكلية الاتحاد المغاربي.

وتضمّنت الرسالتين الخطيتين أيضا، وفق المصادر ذاتها، تأكيدا على عمق العلاقات الثنائية التي تربط طرابلس بالعاصمتين المغاربيتين ( الرباط ونواكشوط)، وعلى ضرورة استمرارية التشاور الوثيق وتعزيزه في كافة القطاعات، ومن ضمنها تفعيل دور اتحاد المغرب العربي.

من جهة ثانية، حول ردود الفعل المغربي إزاء الخطوة الليبية التي أعقبت الاجتماع الثلاثي المغاربي، سيّما وأن الوجوه الدبلوماسية لكل من وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، والمبعوث الليبي سامي المنفي خلال الاستقبال لم تكُن تُبشر بتوافق أو اتفاق، قالت المصادر المسؤولة في الحكومة الليبية، نقلا عن المجلس الليبي إنها كانت “إيجابية، وبوريطة استقبل المنفي برحابة وأبدى تفهُّمه..وعبر عن الرغبة في أن تبقى العلاقات المغربية الليبية في منأى عن أي تشويش، وتدوم حسن العلاقات وتعزيز التعاون المشترك”.

هذا، ولا تملك الحكومة الليبية، أي تفسير بخصوص سبب إلغاء الندوة الصحافية التي كان من المرتقب أن تحتضنها وزارة الخارجية المغربية الإثنين الماضي، بحضور بول سولير مبعوث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى ليبيا، والتي ألغيت دون سابق إنذار، قبل أن يفاجأ الصحافيون بأخرى سريعة ومرتبكة عمرها أقل من خمس دقائق، حضرها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، وسفير الجمهورية الليبية لدى المغرب، أبوبكر الطويل، وقدّم فيها هذا الأخير تصريحا مقتضبا عوض المبعوث الشخصي للمجلس الرئاسي الليبي.

وأكدت المصادر الحكومية الليبية ذاتها، أنه لا علم لها بإلغاء هذه الندوة أو سببها، ولم تتوصل بأي إخبار بهذا الخصوص من المجلس الرئاسي الليبي.

وانتقل المبعوث الشخصي لرئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، سامي المنفي، إلى الرباط صبيحة الإثنين الماضي، حيث استقبله وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، بالمقر الرئيسي للوزارة وتسلّم منه رسالة خطية بعث بها شقيقه محمد المنفي للملك محمد السادس، ولم يُكشف عن فحواها، خلال اللقاء الصحافي المقتضب الذي أجري بمقر وزارة الخارجية المغربية، في العاصمة الرباط.

وجاء هذا الاستقبال، بعد مُضي أقل من 24 ساعة، على الاجتماع التشاوري المغاربي الذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيد وحضره كل من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي في غياب المغرب وموريتانيا، بيد أنه كان يواري جملة من الاستفهامات التي أظهرتها أوجه الحاضرين وتصرفاتهم المرتبكة وقتها خلال الاستقبال، لعلّ أبرزها تواري مبعوث الرئاسة الليبية إلى الخلف وتكليفه سفير الجمهورية الليبية لدى المغرب أبو بكر الطويل، بتقديم تصريح للصحافة باسمه كان مقتضبا ومتقطعا.

وكان زعماء الدول المغاربية الثلاثة، الجزائر، تونس، ليبيا قد اتفقوا على ست بنود في ختام اجتماعهم التشاوري بقصر قرطاج، متعلقة بأمن الحدود والتعاون الاستثماري، ومشروع الربط الكهربائي، وتبادل السلع والبضائع، والتعاون في مجال البحث العلمي بين البلدان الثلاثة.

وجاء انعقاد القمة المغاربية الثلاثية الأولى، من أجل التشاور والتنسيق بين البلدان الثلاثة بشأن القضايا الثنائية والإقليمية والدولية، بناء على اتفاق جرى خلال اجتماعهم على هامش قمة الدول المصدرة للغاز التي استضافتها العاصمة الجزائرية في فبراير الماضي.

هذا، وتم الاتفاق على “تكوين فرق مشتركة من أجل تنسيق الجهود لتأمين الحدود المشتركة من مخاطر وتبعات الهجرة غير النظامية”، و”وضع مقاربة تنموية لتنمية المناطق مع العمل على توحيد المواقف والخطاب في التعاطي مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة المعنية بظاهرة الهجرة”، و”تكوين فريق عمل مشترك لصياغة آليات إقامة مشاريع واستثمارات كبرى مشتركة في مجالات وقطاعات ذات أولوية (الحبوب والعلف وتحلية مياه البحر)، و”التعجيل بتفعيل مشروع الربط الكهربائي بين الدول الثلاث”.

مشاركة201غرد126ابعث
جسر بريس

جسر بريس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

24 ساعة

شروط استسلام الجزائر

منبر اسباني للحوار بين الضفتين يسلّط الضوء على معهد إمارة المؤمنين للسلام

تحول دبلوماسي بارز: المغرب يعلن إعادة فتح سفارته في دمشق ضمن رؤية استراتيجية للمصالحة العربية

أكديطال و التعاضدية يسهلان وصول المنخرطين للخدمات الصحية

خبر تحليلي : العدالة الفرنسية تكشف هشاشة ملف الجزائر ضد المعارض أكسل بلعباسي

الرباط تسرق الأضواء: مؤتمر عالمي للصحافة الرياضية يمهّد لطريق المونديال التاريخي 2030

الأكثر مشاهدة

  • الجزائر سيفقد مورده الاقتصادي الرئيسي بعد شراء الإمارات شركة ناتورجي

    4855 مشاركات
    مشاركة 1942 غرد 1214
  • بعد جدل حول مخترع سيارة بالهيدروجين.. مغربي أم جزائري؟ اليكم الجواب “الصورة”

    3266 مشاركات
    مشاركة 1306 غرد 817
  • مدينة الجزائر كانت مجهولة والمغاربة هم من صنعوا شهرتها

    881 مشاركات
    مشاركة 352 غرد 220
  • “الزربة” وهبي تصنع الفوضى.. وهذه المرة مّس السياسة الخارجية للمغرب وأعطى للجزائر ساعات من البروباغندا الإعلامية، و بوريطة يصلح ما أفسده

    819 مشاركات
    مشاركة 328 غرد 205
  • أكبر سفينة تصل المغرب خلال أيام للتنقيب عن الغاز بسواحل العرائش

    786 مشاركات
    مشاركة 314 غرد 197
  • اتصل بنا
جسركم إلى الوطن وجسر الوطن إليكم

Copyright © 2023 Jisrpress

لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية

Copyright © 2023 Jisrpress