• اتصل بنا
الأحد 18 مايو 2025
جسر بريس
Sahara Banner
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية
لا توجد نتائج
View All Result
جسر بريس
لا توجد نتائج
View All Result

المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية يشيد بـرؤية ومبادرة المغرب

جسر بريس بواسطة جسر بريس
2024-10-22
النشر على الفايسبوكالنشر على تويترارسل عبر الواتساب

يشكل تنظيم المؤتمر العالمي الأول حول الذكاء الاصطناعي ودوره في تفعيل اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، من 22 إلى 24 أكتوبر الجاري بالرباط، منعطفا حاسما في استكشاف تداعيات التكنولوجيات الناشئة على الأمن الدولي.

ويجمع هذا الحدث ممثلين عن حكومات ومنظمات دولية، إلى جانب خبراء وفاعلين في مجال الصناعة الكيميائية لاستكشاف إمكانات وتحديات الذكاء الاصطناعي في سياق نزع السلاح الكيميائي.

كما تشكل هذه التظاهرة الرائدة، مناسبة لإرساء أسس تعاون دولي معزز، بهدف تحقيق أقصى قدر من الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، مع الحد من المخاطر، بغية تعزيز الالتزام الجماعي بجعل الذكاء الاصطناعي محركا للسلم والأمن والتنمية المستدامة.

ويعتبر الانخراط في التفكير في الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي من أجل توطيد الأمن الدولي، واحدا من رهانات هذا المؤتمر.

ومن شأن الذكاء الاصطناعي تحسين آليات التحقق والشفافية، لكن إساءة استخدامه من قبل فاعلين غير حكوميين يمثل خطرا كبيرا. لذا، فإن إرساء أطر أخلاقية وتنظيمية متينة أمر لا غنى عنه.

ويتيح الذكاء الاصطناعي أيضا فرصا جديدة لتعزيز تنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية. بيد أنه من الضروري استشراف المخاطر المرتبطة بها وتعزيز التعاون الدولي لضمان استخدامها بشكل آمن وشفاف وأخلاقي.

أما الرهان الآخر فيتعلق بإدماج البلدان النامية، خاصة في إفريقيا، حيث لا تزال الفجوة الرقمية واسعة. كما يتعين توسيع نطاق الولوج إلى الذكاء الاصطناعي لضمان التقاسم العادل لفوائد هذه التكنولوجيا.

ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال النهوض بتطبيقات سلمية للكيمياء. وبذلك، فإن هذا المؤتمر يرسم الطريق نحو حكامة عالمية مسؤولة للتكنولوجيات الناشئة، مع وضع الذكاء الاصطناعي في خدمة السلم والتنمية المستدامة.

ويمثل المؤتمر خطوة أساسية في النقاش الدولي حول بناء حكامة دولية تتلاءم وتحديات التكنولوجيات الناشئة، بما يساهم في تحديد إطار شامل للاستخدام المسؤول والأخلاقي للذكاء الاصطناعي.

وفي سياق متصل أشاد المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، فرناندو أرياس، الثلاثاء بالرباط، بـ “رؤية” و”مبادرة” المملكة المغربية لاستضافتها المؤتمر العالمي حول الذكاء الاصطناعي ودورها في تنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.

وأعرب أرياس، خلال ترؤسه افتتاح هذا الحدث بشكل مشترك مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عن عميق “امتنانه” للمملكة لاستضافتها هذا “المؤتمر الهام الذي يتميز براهنيته”.

وأبرز أن هذا “المؤتمر المنظم بشراكة مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يعد الأهم الذي ينعقد خارج مقرها بلاهاي”، مشيدا بالجهود التي بذلها المغرب لاستضافة هذا “المؤتمر من مستوى عالمي”، بمشاركة عدد كبير من الخبراء رفيعي المستوى.

كما سجل المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية أن هذا الحدث الوازن، الذي “من المؤكد أنه سيحقق نجاحا كبيرا”، يهدف إلى استكشاف ثأثير الذكاء الاصطناعي على “مهمتنا المشتركة المتمثلة في القضاء على الأسلحة الكيميائية عبر العالم”.

وأوضح فرناندو أرياس أن الهدف يتمثل في فهم أكبر والتعرف بشكل أفضل على مزايا ومخاطر الذكاء الاصطناعي في تنفيذ الاتفاقية وكيفية استجابة المنظمة لذلك.

وبحسب أرياس، فإن خلاصات هذا المؤتمر، الذي يجمع ممثلين عن حكومات ومنظمات دولية، إلى جانب خبراء وفاعلين في مجال الصناعة الكيميائية، ستشكل مرجعا قيما لتوجيه عمل المنظمة وجهودها وكذا كل الدول الأطراف.

وأشار إلى أن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، التي أنشئت سنة 1997 لتنفيذ اتفاقيات حول الأسلحة الكيميائية، حققت العديد من الإنجازات المهمة، مبرزا أن جميع الأسلحة الكيميائية التي أعلنت عنها الدول الأطراف قد تم تدميرها، تحت رقابة صارمة من المنظمة.

وأكد على أنه “على الرغم من أننا بلغنا هذا الإنجاز التاريخي، إلا أن عملنا لم يكتمل بعد”.

ويجمع هذا المؤتمر العالمي الأول حول الذكاء الاصطناعي واتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، الذي نظمه المغرب بشراكة مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، أكثر من 150 مشاركا أجنبيا، بما في ذلك ممثلون عن أزيد من 46 دولة طرفا في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، بالإضافة إلى خبراء دوليين في مجال العلوم والصناعة والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية.

وكانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، التي يبلغ عدد أعضائها 193 دولة، قد حازت جائزة نوبل للسلام سنة 2013 مكافأة لجهودها الاستثنائية في مجال نزع الأسلحة. وتواصل المنظمة الاضطلاع بدور مركزي في الحيلولة دون عودة ظهور الأسلحة الكيميائية وتعزيز استخدام الكيمياء لأغراض سلمية.

 

مشاركة198غرد124ابعث
جسر بريس

جسر بريس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

24 ساعة

شروط استسلام الجزائر

منبر اسباني للحوار بين الضفتين يسلّط الضوء على معهد إمارة المؤمنين للسلام

تحول دبلوماسي بارز: المغرب يعلن إعادة فتح سفارته في دمشق ضمن رؤية استراتيجية للمصالحة العربية

أكديطال و التعاضدية يسهلان وصول المنخرطين للخدمات الصحية

خبر تحليلي : العدالة الفرنسية تكشف هشاشة ملف الجزائر ضد المعارض أكسل بلعباسي

الرباط تسرق الأضواء: مؤتمر عالمي للصحافة الرياضية يمهّد لطريق المونديال التاريخي 2030

الأكثر مشاهدة

  • الجزائر سيفقد مورده الاقتصادي الرئيسي بعد شراء الإمارات شركة ناتورجي

    4855 مشاركات
    مشاركة 1942 غرد 1214
  • بعد جدل حول مخترع سيارة بالهيدروجين.. مغربي أم جزائري؟ اليكم الجواب “الصورة”

    3266 مشاركات
    مشاركة 1306 غرد 817
  • مدينة الجزائر كانت مجهولة والمغاربة هم من صنعوا شهرتها

    881 مشاركات
    مشاركة 352 غرد 220
  • “الزربة” وهبي تصنع الفوضى.. وهذه المرة مّس السياسة الخارجية للمغرب وأعطى للجزائر ساعات من البروباغندا الإعلامية، و بوريطة يصلح ما أفسده

    819 مشاركات
    مشاركة 328 غرد 205
  • أكبر سفينة تصل المغرب خلال أيام للتنقيب عن الغاز بسواحل العرائش

    786 مشاركات
    مشاركة 314 غرد 197
  • اتصل بنا
جسركم إلى الوطن وجسر الوطن إليكم

Copyright © 2023 Jisrpress

لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الوطنية
  • سياسة
  • قضايا المجتمع
  • رياضة
  • مال وأعمال
  • مغاربة العالم
  • آراء وتحليلات
  • فن وثقافة
  • صوت وصورة
  • الصحراء المغربية

Copyright © 2023 Jisrpress