في اتصال مع “جسر بريس” نفى محمد بودريقة الرئيس السابق لنادي الرجاء الرياضي، الأخبار التي تتحدث عن عودته لرئاسة الفريق الأخضر.
وأكد أن ما نشرته الصحف والمواقع لا أساس له من الصحة، حيث أن الوقت الراهن يفرض على جميع فعاليات النادي، البحث عن حلول لإخراجه من هذه الأزمة الخانقة، مشيرا أن الرؤساء السابقين سيعملون على توحيد صفوف الأسرة الرجاوية، لإخراجها من هذه المشاكل المالية الخانقة، دون التدخل في قرارات الإدارة الحالية.
وختم كلامه أن مثل هذه الشائعات ستزيد من تفاقم الأزمة داخل القلعة الخضراء، لذا يجب على الكل التضامن لإيجاد حلول سريعة.