منذ بداية كل يوم تتوافد عشرات العربات المجرورة ويتكدسون أمام المركب التجاري وفي مدخله، محدثين فوضى عارمة، معرضين المواطنين بذلك لخطر الاصطدام بدوابهم التي غالبا ما تقع في عراك مع بعضها البعض، أو الوقوع ضحية ركلاتها أو عضاتها.
أحد المواطنين تساءل عن دور السلطات المحلية، وعن سبب اكتفائها بالتفرج على هذا الوضع الفوضوي، ودعا إلى انتداب أفراد من القوات المساعدة للإشراف على مراقبة احترام النظام في مدخل المركب.