حسب مصادر محلية سحب تفويض من عضو نشيط بسبب مواقفه فيما يقول الطرف الاخر أن سبب السحب هو رد على مجموعة من الشكايات في حق العضو المعني بالأمر، هذا في الوقت الذي تقول جهات أخرى أن الأمر يتعلق بتصفية حسابات انتخابوية.
ووصلنا أن العضو المعني بالأمر لا زال يعتصم بداخل الجماعة كتعبير عن رفضه ويتوعد بالتصعيد رفقة مجموعة من الأعضاء الذين يعلنون تضامنهم مع العضو المعتصم ويطالبون الجهات الوصية بفتح تحقيق في الموضوع، بدورنا الى جانب الساكنة والمنتخبين نسأل ماذا يقع بالضبط بجماعة سيدي علال البحراوي؟ هل تعلم الجهات الوصية بما يدور بكواليس الجماعة؟ أسئلة الجواب عنها سيفتح ملفات أخرى قد تجر أسماء وازنة الى القضاء.