وقّع ياسين أقطاي، مستشار رئيس حزب العدالة والتنمية التركي، الجمعة، 5 كتب من تأليفه ترجمت إلى اللغة العربية مؤخرا تتناول مواضيع سياسية واجتماعية.
جاء ذلك في حفل توقيع نظمه أقطاي في مدينة إسطنبول، تحدث فيه عن أبرز القضايا والموضوعات التي تتناولتها الكتب الخمسة.
وسلط أقطاي الضوء خلال كلمته بالحفل الذي نُظم بالتعاون مع قناة مكملين (مصرية معارضة)، على أطر التعاون الفكري والأدبي بين الثقافتين العربية والتركية.
وقال إن “الثقافة التركية رفيعة وتتغذى من الثقافة العربية، نقرأ كافة الأفكار، ننحاز لبعضها وننتقد بعضها”.
ولفت إلى أن كتبه الخمسة المعروضة في الحفل ترصد قراءة ونظرة المجتمعات لقضايا ونصوص مختلفة، وطرق الاستفادة من ذلك التنوع.
وفي كتابه الأول الذي يحمل اسم “أرض الكنانة الثورة والثورة المضادة”، يرصد أقطاي مجريات ثورة 25 يناير 2011 في مصر، وما تبعها من أحداث.
ويدور كتابه الثاني “فك الاشتباك عالمية الإسلام ومصادر العلمنة” في إطار العلوم الاجتماعية وتأويل النصوص.
فيما يتناول كتابه الثالث “تاجر الدين، نموذج لاستغلال الدين في أغراض سياسية”، ممارسات تنظيم “غولن” الإرهابي واستغلاله الدين لتحقيق مآربه الضارة.
ويسلط الكتاب الرابع “سيد قطب بين غلو محبيه وظلم ناقديه” الضوء على أفكار المفكر الإسلامي المصري سيد قطب (9 أكتوبر 1906 – 29 غشت 1966)”.
ويتناول الكتاب الخامس “أزمان الكاريزما من منظور علم الاجتماع السياسي”، فترة التسعينيات في تركيا والانتقال من الانقلابات والاستبداد إلى الديمقراطية، تحت ظل حزب العدالة والتنمية.
وختم أقطاي كلمته بالحفل بقوله “نأمل أن يكون التنوع بين تركيا وكافة الأقطار العربية والإسلامية، بداية لآفاق جديدة لأمتنا، وفرصة لإنقاذ العالم الإسلامي”.
وقالت المغربية زهرة جامة، المشاركة في الحفل، كنت سعيدة جدا بحضوري لحفل توقيع مجموعة من الكتب الذي أصدرها البروفيسور والمفكر السياسي البارز ومستشار رئيس الجمهورية التركية السيد ياسين اكطاي باسطنبول، حيث كان الحفل ناجحا بحضور شخصيات وازنة ثقافية، سياسية، اعلاميون ورجال أعمال.
من جانبه، قال المفكر الموريتاني محمد مختار الشنقيطي، أحد المشاركين في الحفل، إن الوجه الأكاديمي المثقف للدكتور أقطاي يدل على ثقافة فلسفية واجتماعية واسعة ومتابعة دقيقة للفكر المعاصر وخاصة الفلسفة الغربية.
كما شهدت الفعالية إلقاء كلمة أخرى للكاتب والباحث المصري سيف الدين عبد الفتاح الذي تحدث عن الكتب، وأشاد بشخصية أقطاي.
من يريد أن يقرأ
كتاب عن سوريا وعن الثورة السورية وهو رائع ومؤثر ومهم ، وفيه معلومات تاريخية هامة عن تاريخ سوريا ونضال الشعب السوري ضد حكم الطغاة الذي استمر يعاني من ناره اكثر من خمسون عاماً ، وتفاصيل وأسرار تكشف لأول مرة عن المجازر الرهيبة التي قام بها النظام السوري في مدينة حماه عام 1982 ، انصحكم بقراءة
.كتاب : جاسوس من أجل لا أحد ، والذي تم اختياره ليصبح مرجع للدراسات والأبحاث في مكتبة الكونغرس الأمريكي وتسعة من مكتبات اهم واشهر جامعات العالم
كتاب :
جاسوس من أجل لا أحد
اتخذته واختارته تسعة من اهم وأشهر جامعات العالم ومعهم أيضاً مكتبة الكونغرس الأمريكي من بين جميع الكتب العربية والسورية كمرجع للأبحاث والدراسات المتعلقة بأجهزة المخابرات العالمية ، وبالشرق الأوسط ، وبسوريا ، وغيرها من المواضيع والعناوين .
.I recommend reading this very important book, which includes an explanation of the espionage process for the benefit of the Syrian people and against the intelligence services of the Syrian regime that lasted for eighteen years. It is a very interesting book and has great popularity around the world.
The book :
“Spy for nobody”
It has been chosen by nine of the world’s leading universities and USA universities, as well as the Library of Congress of all Arabic and Syrian books as a reference for research and studies on international intelligence services, the Middle East and Syria,
and other topics and addresses. .
And in it very important information about the massacres of the city of Hama in /1982 / carried out by the regime of the criminal Assad in Syria, which was classified information and with details for the first time revealing to people
وهذا الكتاب للمؤلف السوري : باسل محمد روحي الصنيب ، Basel Saneeb &Al Sannib
هو أيضاً وثيقة أمنية وعسكرية وتاريخية إنسانية تشرح للعالم قضية الشعب السوري ، والظلم الرهيب الذي عاشه الشعب في سوريا لمدة تزيد عن خمسون عاماً.