وردنا للتو من مصادر موثوقة أن الفتاة التي ورطت النجم المغربي “لمعلم” ليست، فتاةً عربية كما اشيع على العديد من مواقع التواصل و الجرائد الالكترونية و إنما هي فتاة فرنسية عشرينية من طبقة متوسطة.. و سعد لم يزر بتاتاً الكباريه المعروف ب”جيت7″. و الضحية هي مجرد صديقة إحدى المشاركات في تلفزيون الواقع الفرنسي و ليست إحداهن. هذا وقد أكد المصدر نفسه أن اللقاء بين الفتاة و سعد كان قد تم بعد عرض “جاد المالح” أي خلال لقاء مغلق مع أصدقاء الفنان سعد المجرد.
إذاً السؤال الذي يمكنه طرحه هنا هو: هل كان رضا البرادي حاضراً أنذاك!؟؟ و إن كان الجواب نعم! فكيف لمدير أعمال فنان مشهور أن لا ينتبه أو أن لا يلاحظ شيئاً غير عادي!؟ و كذلك يمكننا طرح تساؤلات أخرى، من هم الشباب المرافقين للفنان الذين تكلفوا بالحفل بالتعاون مع رضا!! و أين هم!؟ و ما هو محلهم من الواقعة!؟
و تجدر الاشارة إلى أن فتيات تلفزيون الواقع و فتيات الدعارة الراقية من اخطر الاشخاص في اوساط الحفلات التي تقام بباريس لان ليل باريس الراقي ليس هو ليل درب غلف وليس ليل جيت سيت ! ما لم يكن سعد على علم به : هو ان هذا النوع من الفتيات يطالب باموال كبيرة لقضاء رغبات زبنائنهم …حتى وان لم تكن ممتهنة للدعارة الراقية ..لان الضحية مبتدئة في هذا المجال …وسعد لمجرد كان فريسة مناسبة لتلك الليلة . بعد قضائها الليلة مع سعد : كان هناك تعامل شاذ معها الشي الذي لم ترفضه الفتاة حتى تظهر على جسدها علامات ضرب وعنف لتطالب الزبون بالمال …وفي حالة رفض المبلغ ..الكدمات الناتجة عن الممارسة تضع الزبون في موقف لا يحسد عليه لانها تدل على تعنيف الفتاة …ولا يمكن ان تبين ما اذا كانت اللعبة طبيعية ام شاذة …هنا يظهر الزبون على انه مجرم قام باغتصاب او تعنيف ضحيته.
📝#جسر بريس