مولاي رزقي كمال القادري الشرقاوي كفاءة شبابية فريدة من نوعها فرضت وجودها بالمجتمع الوطني المغربي والدولي من خلال المهام التي تقلدها وذلك نضرا لصغر سنه الذي هو 17 سنة،ونضرا لانشطته التي يقوم بها والتي يسعی من خلالها كما خرج بتصريح في إحدی اللقاءات الصحفية “اسعی بهذه الانشطة الی ترسيخ قيم الوطنية في شباب المغرب” واضاف في نفس اللقاء “واسعی كذلك الی تعريف شباب المغرب بتاريخ مغربهم العريق والتي تمتد جدوره التاريخية الی ما قبل آلاف السنين”.
وحسب مصادر مطلعة فان مولاي رزقي كمال القادري الشرقاوي ينحذر من عاٸلتين عريقتين ومرموقتين مجتمعيا، لهما تاريخ مهم وهما العاٸلة الشرقاوية من ناحية اباه والبودشيشية من ناحية امه.
يولي مولاي رزقي كمال القادري الشرقاوي اهتماما كبيرا بالتراث الفكري والعلمي للملمكة المغربية الشريفة،فمن خلال مطالعته و قراءاته لتاريخ المغرب “تبين له أن مغربنا الحبيب يعتبر من أقدم الدول، و أن تاريخه الحضاري من أعرق الحضارات،فليس كما هو الشأن لكتير من الدول الحديثة العهد،بل إن بلدنا تعاقبت على حكمه دول وصل إشعاعها الحضاري إلى أدغال إفريقيا و إلى شمال أوربا مع المرابطين و الموحدين الذين دانت لهم الأندلس بالخضوع و التسليم”.
يتقلد مولاي رزقي كمال القادري الشرقاوي عدة مناصب شبابية في عدة جمعيات وطنية و منظمات دولية وهم كالتالي:
• رئيس مجلس الطفل و الشباب للحركة من أجل التواصل و التربية على المواطنة لمغاربة العالم
• رئيس لجنة الطفل و الشباب بالمنتدى المغربي الدولي للشباب الوطني
• مندوب دولي لمنظمة تأثير استدامة الشباب بالمملكة المغربي الشريف
• مدير منظمة شباب الأجندة 2063 بالمملكة المغربية الشريفة
• مستشار الرابطة المحمدية الصوفية