تم يومه الاربعاء 30 دجنبر، الكشف عن نتائج الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها الثامنة عشرة ، بحضور وزير الثقافة والشباب والرياضة، عثمان الفردوس، وشخصيات من عالم الصحافة والفن والأدب والسياسة.
الجائزة التقديرية، التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة، عادت إلى الإعلامي الراحل نور الدين الصايل.
جائزة التلفزة، إلى الصحفية نوال الكراري من الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة عن وثائقي بعنوان “مبادرات ملكية في مواجهة كوفيد-19”
جائزة الإذاعة إلى الصحفية فريدة الرحماني من الإذاعة الوطنية عن عمل بعنوان “العود للجريمة.. أية حلول؟”.
جائزة الصحافة المكتوبة إلى الصحفي رضوان مبشور من أسبوعية “الأيام” عن عمله بعنوان “كيف أصبح الدواء في المغرب جزءا من الداء”
جائزة صنف الصحافة الإلكترونية الى الصحفي محمد الراجي من موقع هسبريس عن عمله “ضعف الدعم النفسي يعمق جراح الأطفال ضد الاغتصاب في المغرب”.
جائزة صحافة الوكالة إلى الصحفي عبد اللطيف أبي القاسم، من وكالة المغرب العربي للأنباء، عن بورتريه بعنوان “جينفر جراوت.. سفيرة فوق العادة لثقافة المغرب الأخاذة”.
ومنحت جائزة التحقيق الصحفي، لعادل بنموسى من القناة الثانية (دوزيم)، عن حلقة لبرنامج “كلنا أبطال”
جائزة الصورة عادت للمصور الصحفي أحمد عقيل (ماكاو) من جريدة “بيان اليوم”.
جائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، عادت الجائزة مناصفة إلى الصحفيين بالقناة الأمازيغية (الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة)، الزهرة وحساين عن عمل خاص حول المرحوم الفنان العالمي إيدير، وسمير المقدم عن عمله “الأمازيغية لغة للتقاضي”.
جائزة الإنتاج الصحفي الحساني، آلت إلى الصحفي الحافظ محضار من قناة العيون الجهوية (الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة)، عن عمله “الإبل بالصحراء: ارتباط، هوية، وتنمية”.